Overblog
Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
4 février 2019 1 04 /02 /février /2019 10:59

أرامل الانترنت.....!؟

 

فلسطين-الكاتبة امتياز المغربي

 

"انسحب من سرير زوجته متسللا بعد منتصف الليل، وجلس في الصالون أمام كاميرا جهازه اللاب توب، لم يكن هناك ضوء سوى ضوء شاشة الجهاز، وبدأ كعادته بالبحث عن المواقع الإباحية وتحديدا مواقع الدردشة المسمى ب"الشات"، التي كان يحرص على الحصول من خلالها على ما تمكن من البريد الالكتروني الخاص الفتيات أو النساء لكي يصل إلى ممارسة الجنس عبر الانترنت، كان مجنونا بهذه العلاقات، وجنونه هذا جعله يبتعد بعالمه الخاص عن زوجته وأولاده، فقد أصبح لا يشعر بشيء حميم تجاه زوجته، أو أي عاطفة تجاه فلذات كبده، وما يهمه في أخر كل مساء أن يواعد بعض النساء لكي يمارس ما يحلو له من أفعال شائنة عبر كاميرا الجهاز".

"هجرته زوجته منذ مدة بعيدة، لأنها ضبطته في إحدى المرات، وهو يقوم بأفعال فاضحة عبر كاميرا جهازه الذي كان يخشى أن يقترب منه أي أحد في البيت، وأصبحت حياة الزوجة والأولاد عبارة عن صورة لا تتحرك، عائلة جميلة الشكل مهدمة العلاقات الداخلية، ابتعدت الزوجة بأولادها عن زوجها بشكل نفسي، ولكنها قررت أن تبقى معه تحت سقف واحد، لان المجتمع لا يرحم المطلقة".

"بدأت بالدردشة معه في إحدى غرف الانترنت، ووصل الأمر بعدها إلى خلع بعض الملابس، وفي أخر المطاف مارست الجنس عبر كاميرا جهازها الذي اشتراه لها زوجها لكي لا تشعر بالملل أثناء غيابه، هي أم وزوجها يغيب عنها لأيام بسبب عمله، كان متنفسها الشكوى لذلك الرجل، حتى أوصلها بحفظه للصور التي كانت ترسلها له وتصويرها وهي عارية إلى مكان اللاعودة".

كل من توفى زوجها تصبح أرملة، هذا ما اعتدنا على قوله في المجتمعات، ولكن قد يتوفى الزوج نفسيا ومعنويا في حياة الزوجة، بسبب إدمانه للانترنت، واقامة العلاقات الحميميه عبر كاميرا جاهز الكمبيوتر، وبالتالي تصبح الزوجة تلقائيا من "أرامل الانترنت".

قد يبدو أن طرح موضوع "أرامل الانترنت" غريبا، والحديث عن مثل هذه القصص في المجتمع الفلسطيني أمرا غير مقبول، ولكن من أبدي هذا الأمر كظاهرة، هو بعض الأحاديث التي أصبحت تتردد هنا وهناك، من قبل الزوجات المتأذيات من هذا الفعل، أو الرجال المتفاخرين بتلك العلاقات التي يعتبرونها سهله، ومتنوعة، ولا يترتب عليها أي التزامات، فلا حمل ولا مهر ولا زوجه ثانية أو رابعة.

ويسعى بعض الرجال إلى إقامة مثل هذه العلاقات للهروب من الحياة اليومية بهدف التسلية والترويح عن النفس، وهذه العلاقات لا تقتصر فقط على الرجال العزاب بل أصبحت متنفسا للمتزوجين من الرجال، حيث بوابتهم للهروب من الروتين اليومي، والابتعاد عن كل المشاكل ألبيتيه، أو الرتابة التي تؤدي إلى الملل في العلاقة الزوجية.

وهناك بعض الأبحاث التي أكدت على أن الرجال الذين يمارسون العلاقات الحميمة عبر الانترنت قبل الزواج، تبقى في ذاكرتهم تلك العلاقات، ولا يستطيعون التعايش مع حياة جنسية طبيعية مع زوجاتهم، لأنهم اعتادوا على ذلك عبر كاميرا جهازهم، الأمر الذي يخلق خلل نفسي لدى الزوج لأنه يصبح لا يشعر بزوجته، ويميل لممارسة العلاقات الحميمة عبر الانترنت غالبا.

وفي حال قام احد الطرفين الرجل أو المرأة بإقامة العلاقات الحميمة عبر الانترنت، فان تلك العلاقات تنعكس بشكل سلبي على الأسرة، التي تصبح متفككة داخلية، ويدفع الأبناء فيها نتيجة نزوات احد ولديها عبر الانترنت، كما تصبح العلاقة الزوجية علاقة عدائية مقتصرة على الاتهامات والشتائم وقد تصل إلى ضرب الزوجة، أو قيام الزوج أو الزوجة بضرب أبنائهم كوسيلة للتفريغ النفسي.

وفي أخر المطاف يجب أن يكون هناك توازن في استخدام الانترنت، وعدم الانجراف بشكل شهواني وغريزي في استخدام الانترنت، لان الأسرة هي المجتمع في حياة الفرد، لذلك يجب أن نحافظ على مجتمعنا الصغير من زوابع الانترنت التي قد تضع العائلة فوق بركان قد يتفجر في أي لحظة، ويحيل تلك الأسرة إلى رماد ومجرد ذكرى، يكون سيدها موقع دردشة إباحي أو علاقات حميمة شيطانية.

 

emograbi@gmail.com

emtyaz_5@hotmail.com

 

 

Partager cet article
Repost0
1 novembre 2011 2 01 /11 /novembre /2011 22:50

disagreement_001.gif 

شغب رقمي

 

قصة قصيرة جدا

 

بقلم عبد النور إدريس

 

ــــــــــــــ

 

كتبت، نقرت ، تطلعت إلى شاشة الحاسوب

 

ضغطت على حرف الهاء وكانت تبتسم ههههههههههههههه
- العيد غدا ياعليلوش ها ها ها …
قالت وفي عينيها رقصت الدمى مند ألف عام..
رد متشنجا غاضبا كأنه إله صغير يعبث بأصابعه..
-أظن بعد غد…
أردفت والبريق مايزال يحتل مساحة كبيرة من تألقها..
- هذا العيد لا طعم له..غريب لم يعد إحساسي به كالماضي..
رد وبشكل آلي:
- إنه العمر …لقد كبرتِ..
إلتفتت إليه غاضبة…نقرت على فأرتها..
وانسحبت من الدردشة
لم تكن تريد أن يعرف العالم عمر دميتها…..

 

 

Partager cet article
Repost0
21 juillet 2011 4 21 /07 /juillet /2011 22:26
Partager cet article
Repost0
29 mai 2011 7 29 /05 /mai /2011 09:38

عشيقة رقمية

شعر بقلم: عبد النور إدريس

 

ـــــــــــ

 

حين يأتي المساء مشنوقا

 

تركَبُني حاسة السفر حبلى بالضوء

 

يمتطيني الصِّفر محمولا بالدعوات

 

يمتشقني الواحد المعتّق على جبين الماء

 

أراك متسربلة بقفطان عرسنا السيليكوني

 

تتأوّدين لوني السلطاني في العناق

 

وخصركِ تثنّى  من نظرتي المُتيّمة في أضواء النيلون 

 

والشاشة الفضية تعكس مشيتك القَطاةْ 

 

وقارئة الفنجان تراقص بعضها

 

وتكتب لي عقوصا من الرقم

 

وتخط نقوشا تشفيني منكِ

 

www....///

 

فكنت ِ لي كأس نبيذ 

 

وسيفا يرشقني أنا المتدثر بالورق

 

أنا حصان طروادة اليحتاج إلى الباب والحصار

 

أنا الفم ولحظة التماهي مع قبلة تفقدني الذاكرة

 

أنا الشفة التي تفتح شباكها على ضفيرتكِ السندسية

 

وكنتِ لي مدينة الظل

 

تمزق جسدها كلّما ذراني غبار النت في انفعالات الغمام

 

وكنت أنتِ امرأة تستحضرها ابتهالات فأرتي المرقّطة

 

وكنتِ خدعة بصرية 

 

وكنتِ لي معبودة من سيليكون

 

 

 

 

Partager cet article
Repost0
17 juin 2010 4 17 /06 /juin /2010 21:40

إعلان

دعوة للمشاركة في أول ديوان شعرإلكتروني

عن أنطلوجيا القصيدة المغربية الصادرة بين 2000 و2010

إعداد مجلة كتاب الإنترنت المغاربة الإلكترونية

 

تتشرف إدارة مجلة كتاب الإنترنت المغاربة الإلكترونية بدعوة حضرتكم إلى الإسهام في أنطلوجيا الشعرالمغربي الخاصة بالعشرية الأولى من الألفية الثالثة (2000 – 2010 ) والمشروع عبارة عن ديوان شعري إلكتروني ستعهد إدارة المجلة بتوضيبه إلكترونيا رقميا وفنيا إلى أخصائي في صناعة الكتب الإلكترونية . وللإشارة فسيتم نشرالأنطلوجيا إلكترونيا وتحميلها كاملة بالمجان والدعاية لها أواخرشهريوليوزالمقبل على النطاق المغربي والعربي .

لذا تهيب بكم إدارة المجلة بكم أن تتكرموا بالمشاركة في هذه الأنطلوجيا بقصيدة واحدة صدرت خلال العشرية الأخيرة 2000 و2010 مرفقة بصورة شخصية وسيرة مختصرة .

وللإشارة فإن باب المشاركة مفتوح لكل الشعراء المغاربة إلى غاية 30 من شهريونيه الجاري .

وإنه لمن شأن هذه التجربة الأنطلوجية الشعرية المغربية الإلكترونية الأولى في المغرب والعالم العربي أن ترسم للشعراء والنقاد والمهتمين بعض ملامح حداثة الإبداع الشعري المغربي  خلال هذه العشرية الأولى من الألفية الثالثة التي تميزت بثورة هائلة في عالم تكنولوجيا المعلوميات والتواصل ما حتم على الشاعرالمغربي ان يواكب ويستثمربدوره هذه الإمكانية الرقمية بما توفره من سرعة في النشروالتواصل ثم مامن شك أخيرا أن هذه الأنطلوجيا الشعرية الإلكترونية سوف تكون شهادة إثبات على أنه مهما تطاول وصوليو الإنترنت ومسخوا بأصابع السرقات والتشويه مشهدنا الشعري المغربي فمازال وسيبقى القصيد الأصيل منتصبا بقامته الهرمية ومازال الشعراء الأفذاذ هم حاميها من عبث العابثين .

أخيرا شكرا لجميع الإخوة الشعراء الذين لبوا الدعوة فورا ونخص بالذكر

عبدالسلام فزازي

ـ ياسين عدنان

ـ عبدالسلام المساوي

ـ طه عدنان

ـ فوزي عبدالغني

ـ عبدالنورإدريس

ـ عبدالعزيزبنعبو

ـ عبدالسلام مصباح

ـ نجاة زباير

ـ أحمد لمسيح

ـ محمد بشكار

وباب المشاركة لازال مفتوحا إلى غاية الثلاثين من شهريونيوه الجاري كما تجب الإشارة إلى أن أولوية النشرستعطى للأسماء الشعرية المغربية التي رسخت حضورها الوازن وبصمت بألقها التجربة الشعرية المغربية في العشرية الأولى من الألفية الثالثة 

للمراسلة على العنوانين الآتيين

ueimoroccan@yahoo.fr

ueimoroccan@gmail.com

موقع المجلة على الإنترنت

http://kouttab-al-internet-almaghariba.page.tl/

 

Partager cet article
Repost0
6 mai 2010 4 06 /05 /mai /2010 22:26

أرامل الانترنت.....!؟

 

فلسطين-الكاتبة امتياز المغربي

 

"انسحب من سرير زوجته متسللا بعد منتصف الليل، وجلس في الصالون أمام كاميرا جهازه اللاب توب، لم يكن هناك ضوء سوى ضوء شاشة الجهاز، وبدأ كعادته بالبحث عن المواقع الإباحية وتحديدا مواقع الدردشة المسمى ب"الشات"، التي كان يحرص على الحصول من خلالها على ما تمكن من البريد الالكتروني الخاص الفتيات أو النساء لكي يصل إلى ممارسة الجنس عبر الانترنت، كان مجنونا بهذه العلاقات، وجنونه هذا جعله يبتعد بعالمه الخاص عن زوجته وأولاده، فقد أصبح لا يشعر بشيء حميم تجاه زوجته، أو أي عاطفة تجاه فلذات كبده، وما يهمه في أخر كل مساء أن يواعد بعض النساء لكي يمارس ما يحلو له من أفعال شائنة عبر كاميرا الجهاز".

"هجرته زوجته منذ مدة بعيدة، لأنها ضبطته في إحدى المرات، وهو يقوم بأفعال فاضحة عبر كاميرا جهازه الذي كان يخشى أن يقترب منه أي أحد في البيت، وأصبحت حياة الزوجة والأولاد عبارة عن صورة لا تتحرك، عائلة جميلة الشكل مهدمة العلاقات الداخلية، ابتعدت الزوجة بأولادها عن زوجها بشكل نفسي، ولكنها قررت أن تبقى معه تحت سقف واحد، لان المجتمع لا يرحم المطلقة".

"بدأت بالدردشة معه في إحدى غرف الانترنت، ووصل الأمر بعدها إلى خلع بعض الملابس، وفي أخر المطاف مارست الجنس عبر كاميرا جهازها الذي اشتراه لها زوجها لكي لا تشعر بالملل أثناء غيابه، هي أم وزوجها يغيب عنها لأيام بسبب عمله، كان متنفسها الشكوى لذلك الرجل، حتى أوصلها بحفظه للصور التي كانت ترسلها له وتصويرها وهي عارية إلى مكان اللاعودة".

كل من توفى زوجها تصبح أرملة، هذا ما اعتدنا على قوله في المجتمعات، ولكن قد يتوفى الزوج نفسيا ومعنويا في حياة الزوجة، بسبب إدمانه للانترنت، واقامة العلاقات الحميميه عبر كاميرا جاهز الكمبيوتر، وبالتالي تصبح الزوجة تلقائيا من "أرامل الانترنت".

قد يبدو أن طرح موضوع "أرامل الانترنت" غريبا، والحديث عن مثل هذه القصص في المجتمع الفلسطيني أمرا غير مقبول، ولكن من أبدي هذا الأمر كظاهرة، هو بعض الأحاديث التي أصبحت تتردد هنا وهناك، من قبل الزوجات المتأذيات من هذا الفعل، أو الرجال المتفاخرين بتلك العلاقات التي يعتبرونها سهله، ومتنوعة، ولا يترتب عليها أي التزامات، فلا حمل ولا مهر ولا زوجه ثانية أو رابعة.

ويسعى بعض الرجال إلى إقامة مثل هذه العلاقات للهروب من الحياة اليومية بهدف التسلية والترويح عن النفس، وهذه العلاقات لا تقتصر فقط على الرجال العزاب بل أصبحت متنفسا للمتزوجين من الرجال، حيث بوابتهم للهروب من الروتين اليومي، والابتعاد عن كل المشاكل ألبيتيه، أو الرتابة التي تؤدي إلى الملل في العلاقة الزوجية.

وهناك بعض الأبحاث التي أكدت على أن الرجال الذين يمارسون العلاقات الحميمة عبر الانترنت قبل الزواج، تبقى في ذاكرتهم تلك العلاقات، ولا يستطيعون التعايش مع حياة جنسية طبيعية مع زوجاتهم، لأنهم اعتادوا على ذلك عبر كاميرا جهازهم، الأمر الذي يخلق خلل نفسي لدى الزوج لأنه يصبح لا يشعر بزوجته، ويميل لممارسة العلاقات الحميمة عبر الانترنت غالبا.

وفي حال قام احد الطرفين الرجل أو المرأة بإقامة العلاقات الحميمة عبر الانترنت، فان تلك العلاقات تنعكس بشكل سلبي على الأسرة، التي تصبح متفككة داخلية، ويدفع الأبناء فيها نتيجة نزوات احد ولديها عبر الانترنت، كما تصبح العلاقة الزوجية علاقة عدائية مقتصرة على الاتهامات والشتائم وقد تصل إلى ضرب الزوجة، أو قيام الزوج أو الزوجة بضرب أبنائهم كوسيلة للتفريغ النفسي.

وفي أخر المطاف يجب أن يكون هناك توازن في استخدام الانترنت، وعدم الانجراف بشكل شهواني وغريزي في استخدام الانترنت، لان الأسرة هي المجتمع في حياة الفرد، لذلك يجب أن نحافظ على مجتمعنا الصغير من زوابع الانترنت التي قد تضع العائلة فوق بركان قد يتفجر في أي لحظة، ويحيل تلك الأسرة إلى رماد ومجرد ذكرى، يكون سيدها موقع دردشة إباحي أو علاقات حميمة شيطانية.

 

emograbi@gmail.com

emtyaz_5@hotmail.com

 

 

Partager cet article
Repost0
20 septembre 2009 7 20 /09 /septembre /2009 12:32
Partager cet article
Repost0

مجلة وطنية ثقافية شاملة ومحكمة

  • : مجلة دفاتر الاختلاف
  • : مجلة "دفاتر الاختلاف" دو رية مغربية ثقافية محكمة رخصة الصحافة رقم:07\2005 -الايداع القانوني:2005/0165 تصدر عن مركز الدراسات وتحمل الرقم الدولي المعياري/ p-2028-4659 e-2028-4667
  • Contact

بحث

الهيئة العلمية

أعضاء الهيئة العلمية والتحكيم

د.عبد المنعم حرفان، أستاذ التعليم العالي، تخصص اللسانيات، جامعة سيدي محمد بن عبد الله، كلية الآداب والعلوم الانسانية ظهر المهراز فاس المغرب

د.عبد الكامل أوزال، أستاذ التعليم العالي، تخصص علوم التربية، المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين مكناس/المغرب

د.أحمد دكار، أستاذ التعليم العالي مؤهل ، تخصص علم النفس وعلوم التربية، المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين فاس/المغرب

د.محمد أبحير، أستاذ محاضر مؤهل، تخصص اللغة العربية وآدابها، المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين بني ملال/المغرب

د.محمد الأزمي، أستاذ التعليم العالي ، تخصص علوم التربية، المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين فاس/المغرب

د.ادريس عبد النور، أستاذ محاضر مؤهل، تخصص اللغة العربية وعلوم التربية والدراسات الجندرية، المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين فاس-مكناس/المغرب

د. عبد الرحمن علمي إدريسي، أستاذ التعليم العالي، تخصص علوم التربية، المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين فاس/المغرب

محمد زيدان، أستاذ محاضر مؤهل، تخصص اللغة العربية وآدابها، المركز  الجهوي لمهن التربية والتكوين مكناس/المغرب

د.محمد العلمي، أستاذ التعليم العالي ، تخصص الدراسات الاسلامية والديدكتيك، المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين مكناس/المغرب

د.محمد سوسي، أستاذ مبرز ، دكتور في الفلسفة، المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين مكناس/المغرب

دة.سميحة بن فارس، أستاذة التعليم العالي مساعد، تخصص الديدكتيك علوم الحياة والارض ، المدرسة العليا للأساتذة فاس / المغرب

د.عزالدين النملي، أستاذمحاضر ، تخصص اللغة العربية والديدكتيك ، المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين تازة/المغرب

دة.صليحة أرزاز ، أستاذة التعليم العالي مؤهل، تخصص لغة فرنسية، ، المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين مكناس/المغرب

د.المصطفى العناوي، أستاذة التعليم العالي مؤهل، تخصص الاجتماعيات ، المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين مكناس/المغرب

د.حسان الحسناوي، أستاذ التعليم العالي مساعد، تخصص اللغة العربية وآدابها ، المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين تازة/المغرب

د.عمر اكراصي، أستاذ محاضر مؤهل، تخصص علوم التربية، المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين مكناس/المغرب

دة.حنان الغوات، أستاذة التعليم العالي مساعد، تخصص علومالتربية، المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين مكناس/المغرب

د.حميد مرواني، أستاذ محاضر مؤهل، المركز الجهوي لمهن التربية

والتكوين فاس- مكناس المغرب

   د.عبد الرحمان المتيوي، أستاذ مبرز في الفلسفة، مكون بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين فاس -مكناس /المغرب

د.المصطفى تودي، استاذ باحث بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين لجهة

.فاس-مكناس

دة.الخالفي نادية، أستاذة التعليم العالي مساعد، المركز الجهوي لمهن التربية

.والتكوين الدار البيضاء-سطات/المغرب

د. محمد أكرم  ناصف ، أستاذ مؤهل، المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين فاس-مكناس المغرب.

هيئة التحرير وشروط النشر

رئيس هيئة التحرير

د.ادريس عبد النور

هيئة التحرير​​

​​​​​د.عمر اكراصي - د.طارق زينون

د.سعيد عمري- ذة. مالكة عسال

ذ.خالد بورقادي إدريسي

الشروط العامة لنشر البحوث:

  • أن يكون البحث ذا قيم علمية أو أدبية، ويقدم قيمة مضافة للحقل المعرفي.
  • أن يتمتع البحث بتسلسل الأفكار والسلامة اللغوية والإملائية.
  • أن لا يكون البحث مستلاً من أطروحة دكتوراه أو رسالة ماستر أو كتاب تمَّ نشره مسبقاً.
  • يلتزم الباحث بإجراء التعديلات التي يقرها المحكمون بخصوص بحثه، حيث يعد النشر مشروطاً بإجراه هذه التعديلات.

المراسلات: Email:cahiers.difference@gmail.com0663314107