Overblog
Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
9 décembre 2019 1 09 /12 /décembre /2019 12:46
 فريق البحث في ديداكتيك العلوم وعلوم التربية وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في التعليم ب م. ج. م. ت. ت فرع حمرية بمكناس  يؤثث حضوره  بندوة علمية في ديداكتيك العلوم وعلوم التربية تحت عنوان:  "المقاربة بالكفايات في العلوم بين الخطاب العلمي والممارسة"
 فريق البحث في ديداكتيك العلوم وعلوم التربية وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في التعليم ب م. ج. م. ت. ت فرع حمرية بمكناس  يؤثث حضوره  بندوة علمية في ديداكتيك العلوم وعلوم التربية تحت عنوان:  "المقاربة بالكفايات في العلوم بين الخطاب العلمي والممارسة"
 فريق البحث في ديداكتيك العلوم وعلوم التربية وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في التعليم ب م. ج. م. ت. ت فرع حمرية بمكناس  يؤثث حضوره  بندوة علمية في ديداكتيك العلوم وعلوم التربية تحت عنوان:  "المقاربة بالكفايات في العلوم بين الخطاب العلمي والممارسة"
 فريق البحث في ديداكتيك العلوم وعلوم التربية وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في التعليم ب م. ج. م. ت. ت فرع حمرية بمكناس  يؤثث حضوره  بندوة علمية في ديداكتيك العلوم وعلوم التربية تحت عنوان:  "المقاربة بالكفايات في العلوم بين الخطاب العلمي والممارسة"
 فريق البحث في ديداكتيك العلوم وعلوم التربية وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في التعليم ب م. ج. م. ت. ت فرع حمرية بمكناس  يؤثث حضوره  بندوة علمية في ديداكتيك العلوم وعلوم التربية تحت عنوان:  "المقاربة بالكفايات في العلوم بين الخطاب العلمي والممارسة"
 فريق البحث في ديداكتيك العلوم وعلوم التربية وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في التعليم ب م. ج. م. ت. ت فرع حمرية بمكناس  يؤثث حضوره  بندوة علمية في ديداكتيك العلوم وعلوم التربية تحت عنوان:  "المقاربة بالكفايات في العلوم بين الخطاب العلمي والممارسة"
 فريق البحث في ديداكتيك العلوم وعلوم التربية وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في التعليم ب م. ج. م. ت. ت فرع حمرية بمكناس  يؤثث حضوره  بندوة علمية في ديداكتيك العلوم وعلوم التربية تحت عنوان:  "المقاربة بالكفايات في العلوم بين الخطاب العلمي والممارسة"

فريق البحث في ديداكتيك العلوم وعلوم التربية وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في التعليم ب م. ج. م. ت. ت فرع حمرية بمكناس

يؤثث حضوره  بندوة علمية في ديداكتيك العلوم وعلوم التربية تحت عنوان:

"المقاربة بالكفايات في العلوم بين الخطاب العلمي والممارسة"

 

نظم المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين فاس- مكناس، فرع حمرية بمكناس  وفريق البحث في ديداكتيك العلوم وعلوم التربية وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في التعليم ندوة علمية في موضوع:

"المقاربة بالكفايات في العلوم بين الخطاب العلمي والممارسة"

وذاك يوم الخميس 05 دجنبر  2019 بمقر الفرع الإقليمي للمركز  الجهوي لمهن التربية والتكوين بمكناس.

السياق العام للندوة:

ينطلق البناء العام للنسق التربوي التعليمي الحديث في جوهره، من مجموعة من الثوابت

 والعناصر التي تتداخل وتتكامل فيما بينها، داخل منظومة مرجعية، تهدف إلى الحد من غلبة السلطة القهرية التي تربط المتعلم)ة (بباقي العناصر في العملية التعليمية التعلمية في ظل الاتجاه الداعي إلى التدريس بواسطة المقاربة بالكفايات. في هذا الإطار انخرط النظام التعليمي المغربي منذ ما يقارب العقدين في عملية إصلاح المناهج الدراسية  التي تهدف إلى وضع المتعلم في قلب العملية التعليمية التعلمية، وجعله مسؤولا عن بناء تعلماته بشكل ذاتي، قادرا على تطوير الكفايات التي من شأنها أن تخول له الاندماج  في مجتمع دائم التغيير. ولتحقيق هذه الغاية، يشترط اعتماد الأنموذج المتمركز حول تنمية الكفايات تحولا جذريا في ممارسات المدرسين التدريسية والتقويمية، وذلك باعتماد مجموعة من المرتكزات والوثائق والتقنيات في إطار من التنظيم والهيكلة.

هذا ومن المؤكد أن إرساء الإصلاح القائم على المقاربة بالكفايات داخل المؤسسات التعليمية يفرض إشراك مختلف الفاعلين التربويين من أجل تقليص الهوة بين الخطاب العلمي الرسمي والممارسات التدريسية.  في هذا السياق، ارتأينا داخل فريق البحث في : " ديداكتيك العلوم وعلوم التربية وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في التعليم " تناول وتدارس هذا الموضوع في إطار ندوة علمية تروم تحليل الخطاب العلمي الخاص بالمقاربة بالكفايات في العلوم وممارسة هذا الخطاب على أرض الواقع  وذلك للوقوف عن كثب على حقيقة تنزيل وتفعيل مقتضيات ومضامين المقاربة بالكفايات وتحديد درجة حضورها.

محاور الندوة:

  • قراءة في المقاربات البيداغوجية؛
  •  الاطلاع على نماذج التدريس بالكفايات؛
  • تحليل الممارسات الصفية؛
  • الوقوف على التنزيل الفعلي للمقاربة بالكفايات؛
  • اقتراح بعض التوصيات في الموضوع.

 

الجلسة الافتتاحية:

مسير الندوة: ذ. حميد قايدي، المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين فاس مكناس الفرع الاقليمي مكناس.

 

تناولت الجلسة الافتتاحية للندوة ، كلمات:

السيد المدير المساعد المكلف بتسيير شؤون الفرع الاقليمي بمكناس للمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين فاس ـ مكناس، الاستاذ عزالدين نملي نيابة عن السيد مدير المركز الذي تعذر حضوره، خلال كلمته ركز الأستاذ على أهمية الموضوع ومكانته داخل المنظومة التربوية مهنئا الفريق في شخص اللجنة التنظيمية على اختيار هذا الموضوع ومتمنيا النجاح لأشغال الندوة.

السيد مدير مختبر البحث العلمي والتطوير البيداغوجي، الأستاذ علال شاطر، استهل كلمته بالشكر الموصول لفرق البحث المكونة للمختبر على المجهودات المبذولة لملامسة الواقع التربوي والبيداغوجي بالمنظومة التربوية في بلادنا منوها بالمواضيع التي يتم تناولها في إطار الندوات العلمية والفكرية التي يتبناها المختبر ومؤكدا على حرص المختبر على دعم كل ما يخدم الحقل التربوي؛ في الأخير أعرب السيد مدير المختبر عن متمنياته بالتوفيق والسداد لهذه الندوة.

اللجنة التنظيمية، تناولت الكلمة باسم اللجنة المنظمة الاستاذة ماجدة يامني حيث تطرقت خلالها لدواعي وحيثيات تناول موضوع المقاربة بالكفايات في التدريس بصفة عامة وفي العلوم بصفة خاصة بين التنظير والممارسة الفعلية، وقدمت السياق العام الذي تندرج فيه هذه الندوة، كما اطلعت الحضور على برنامج الندوة واختتمت الكلمة بالترحيب والشكر لجميع الحاضرين وكل من لبى الدعوة للمشاركة في أشغال هذه الندوة.

تقديم المداخلات:

I ـ المداخلة الأولى:

المقاربات البيداغوجية في تدريس العلوم: من المقاربة بالأهداف إلى المقاربة بالكفايات

للأستاذ: نور الدين أمزيان، المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين فاس مكناس.

استهل عرضه من خلال تقديم كرونولوجيا عن النظام التعليمي المغربي منذ سنة 1948 و1955 ثم إلى 1957، حيث كان النظام التعليمي يخضع لتبعية المعمر الفرنسي آنذاك، ثم انتقل إلى مرحلة عهد جديد وهي فترة الاستقلال والبحث عن مغربة الأطر العاملة بالحقل التربوي....

كما تطرق الأستاذ في معرض حديثه للإصلاحات التي عرفتها المنظومة التربوية  وخصوصا محطة صدور الميثاق الوطني للتربية والتكوين والتي اعلنت العشرية 2000-2009 عشرية وطنية للتربية والتكوين.

كما أشار الأستاذ أيضا إلى الإختيارات في تنمية وتطوير الكفايات التي وردت  في الكتاب الأبيض.

ورغم هذه المجهودات المبذولة فإن مستوى التحصيل الدراسي ظل متدنيا من خلال الإحصاءات الدولية التي أظهرت عدم تمكن المتعلمات والمتعلمين من اكتساب قدرات وتنمية مهارات وكفايات لغوية وعلمية، والتي أرجعها إلى ما يلي:

ـ عوامل راجعة إلى ضعف الوسائل الديداتيكية والتجهيزات المخبرية (المواد العلمية).

ـ عدم صيانة هاته التجهيزات.

ـ غياب صياغة حقيقية للكفاية المستعرضة: التمثلات

ـ عوامل راجعة إلى ضعف التكوين/ طرق التدريس/ المناهج والبرامج

ـ عوامل مرتبطة بالمنظمة المدرسية ككل.

2 ـ المداخلة الثانية:

"المشاعر  الأكاديمية وعلاقتها بأداء التلاميذ في الرياضيات: دراسة ميدانية".

للأستاذ: أحمد أغبال، أستاذ باحث بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين فاس مكناس.

تحدث الأستاذ أحمد أغبال ، عن مشكل التحصيل الدراسي في مادة الرياضيات لدى تلميذات وتلاميذ السنة الأولى والسنة الثالثة من التعليم الثانوي الإعدادي، حيث أشار إلى أن تعلم هذه المادة رهين بتنمية القدرات العقلية العليا للمتعلم. حيث قدم نتائج بحث ميداني أجري بحولي 17 ثانوية إعدادية ، قصد قياس التحصيل في  مادة الرياضيات ودرجة ارتباطه بالعديد من المعايير ذات البعد الاجتماعي والنفسي والوجداني والاقتصادي للمتعلم.

ومن بين خلاصات هذه الدراسة كون شغف وحب مادة الرياضيات شديد الارتباط بالكفاءة الذاتية للمتعلم.

 

المداخلة الثالثة:

  "Impact de L’APO vis-à-vis de l’APC dans un concept scientifique"  

     للأستاذ: سعيد الشملال، المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين فاس مكناس.

    تطرق الأستاذ سعيد الشملال في عرضه إلى نتائج تجربة ميدانية خصصت لبناء المفهوم العلمي لدى المتعلمات والمتعلمين بالتعليم الثانوي الاعدادي وذلك من خلال اعتماد المقاربة بالأهداف من جهة والمقاربة بالكفايات من جهة ثانية، في هذا الصدد قدم مجموعة المقارنات التي أبانت على  فعالية اعتماد المقاربة  بالكفايات في بناء المفاهيم العلمية وتنمية الكفاية لدى المتعلمين مقارنة بالمقاربة بالأهداف التي تظل محدودة في هذا المجال.

المداخلة الرابعة:

"Quels obstacles à l’adoption de l’Approche par compétences (APC) dans l’enseignement. Cas de l’enseignement de l’informatique et des sciences de physique et chimie au cycle secondaire ?"

للأستاذة فاطمة وزنو والأستاذة حياة لغزيل، المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين فاس مكناس

 تطرقت الاستاذة المحاضرة بصفة مركزة للمعيقات التي تعترض التنزيل الفعال والناجع للمقاربة بالكفايات في التدريس عموما وتدريس المواد العلمية بالسلك الثانوي الإعدادي والتأهيلي بصفة خاصة، وذلك من خلال دراسة ميدانية همت أستاذات وأساتذة مادتي الفيزياء والكيمياء والاعلاميات، حيث أكد غالبية الممارسات والممارسين على ظاهرة الاكتظاظ بالدرجة الأولى الذي تعرفه جل الاقسام بالمؤسسات التعليمية والتي تحول دون تفعيل المقاربة بالكفايات، كما تم التطرق لإشكالية التكوين شكلا ومضمونا والمصاحبة الميدانية وعملية التأطير والمواكبة التربوية بالإضافة إلى تعزيز ما ورد في المداخلات السابقة .

 

المداخلة الخامسة:

"التقويم البيداغوجي في العلوم بمقياس الأطر المرجعية: علوم الفيزياء والكيمياء بالتعليم الثانوي الإعدادي نموذجا".

الأستاذ حسن مجدوبي، المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين فاس مكناس

عرض الأستاذ حسن مجدوبي نتائج دراسة ميدانية خصصت لرصد واقع الممارسات التقويمية في مادة الفيزياء والكيمياء بالتعليم الثانوي الإعدادي في ظل اعتماد المقاربة بالكفايات،  وكذا العوامل التنظيمية ذات الصلة بموضوع التقويم ضمن بيداغوجيا الكفايات من منظور الفاعل الأساسي في هذه العملية

كما أشار الأستاذ المكون إلى المرجعيات والوثائق المعتمدة رسميا والمؤطرة لتقويم مادة الفيزياء والكيمياء بالتعليم الثانوي الإعدادي شكلا ومضمونا، في أبعاده الثلاث سواء تعلق الأمر بالفروض المحروسة والاختبار الموحد المحلية  والامتحانات الجهوية.

وخلصت الدراسة إلى أن تقويم مادة الفيزياء والكيمياء بسلك التعليم الثانوي الإعدادي، لا يستجيب لمقتضيات التقويم ضمن بيداغوجيا الكفايات ولا يتطابق مع روح الأطر المرجعية كما أن التقويم السائد يستمر في اختبار ذاكرة المتعلمين ومهاراتهم الدنيا، أو بتعبير أكثر وضوحا، يستمر في إعادة إنتاج "بيداغوجيا" تقليدية، لا تخاطب ولا "تستفز" الجوهري عند المتعلمين، والذي هو قدراتهم العقلية العليا ومهاراتهم الأرفع. و أن التقويم البيداغوجي لمادة الفيزياء والكيمياء يجري في ضمن شروط مختلة.

المناقشة

بعد هذه العروض القيمة، ثم فتح الباب أمام الحضور للتفاعل مع المتدخلين، فكانت الأسئلة والملاحظات وفيرة ومتعددة وفق جو حوار مثمر انطلاقا من مقاربة المواضيع من مختلف جوانبها.

وفي الختام، جدد الأستاذ المسير، الشكر الخالص للمتدخلين والحضور، حيث نوى بأشغال الندوة وأشاد بمثل هاته المبادرات.

 

التغطية الصحافية

 ذ.محمد نزالى مراسل مجلة دفاتر الاختلاف الالكترونية

 فريق البحث في ديداكتيك العلوم وعلوم التربية وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في التعليم ب م. ج. م. ت. ت فرع حمرية بمكناس  يؤثث حضوره  بندوة علمية في ديداكتيك العلوم وعلوم التربية تحت عنوان:  "المقاربة بالكفايات في العلوم بين الخطاب العلمي والممارسة"
 فريق البحث في ديداكتيك العلوم وعلوم التربية وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في التعليم ب م. ج. م. ت. ت فرع حمرية بمكناس  يؤثث حضوره  بندوة علمية في ديداكتيك العلوم وعلوم التربية تحت عنوان:  "المقاربة بالكفايات في العلوم بين الخطاب العلمي والممارسة"
Partager cet article
Repost0
22 novembre 2019 5 22 /11 /novembre /2019 16:46
نظم فريق البحث في التعليم الأولي والتربية ما قبل المدرسية التابع لمختبر البحث العلمي والتربوي بالعالم المتوسطي بشراكة مع المؤسسة المغربية للنهوض بالتعليم الأولي يوم الأربعاء 20 نونبر بملحقة المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين بمكناس، ندوة علمية في موضوع "قضايا التعليم المبكر للقراءة والكتابة بالتعليم الأولي بالمغرب". وهي ندوة جاءت في إطار مواكبة المراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين للورش الوطني الذي افتتحته وزارة التربية الوطنية في الموسم الماضي، الرامي إلى بتعميم التعليم الأولي في أفق سنة 2028.
 
في الجلسة الافتتاحية، ألقى مدير المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين السيد محمد حيلمة كلمة رحب فيها بالمشاركين، وذكر بسياق الندوة المتمثل في مواكبة المراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين، بوصفها مؤسسات للتكوين والبحث العلمي، للورش الوطني الذي انخرطت فيه الوزارة بتوجيهات ملكية سامية، المتعلق بتعميم التعليم الأولي والرفع من جودته. وشدد على أن إنجاح هذا الورش يستلزم انخراط جميع الفاعلين في الميدان، وحشد إمكانياتهم وتضافر جهودهم، مشيرا إلى أن هذه الندوة هي ثمرة تنسيق بين المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين بجهة فاس مكناس والمؤسسة المغربية للنهوض بالتعليم الأولي.
 
 
 
ثم تناول الكلمة السيد أحمد فلاح، مدير الأبحاث والدراسات بالمؤسسة المغربية للنهوض بالتعليم الأولي، فأشار إلى أن هذه الندوة تندرج في سلسلة من الندوات التي عقدت بشراكة بين فريق البحث في التعليم الأولي والتربية ما قبل المدرسية والمؤسسة المغربية للنهوض بالتعليم الأولي، وهي ندوات تروم تطوير البحث العلمي والتربوي في مجال الطفولة المبكرة، وتتوخى تشكيل شبكة وطنية من الباحثين والخبراء في هذا المجال.
وفي تدخله أكد مدير مختبر البحث العلمي والتربوي في العالم المتوسطي، السيد عبد الكامل أوزال، على أن موضوع التعليم الأولي يحظى في الوقت الراهن بأهمية بالغة. لذلك تأتي هذه الندوة الوطنية اليوم لرد الاعتبار لهذا المجال الحيوي. وهي تتوخى من جملة ما تتوخاه تأصيل عمل علمي وسند معرفي يعضد الممارسة التربوية في مجال التعليم الأولي حتى لا تكون ممارسة عمياء. وتمنى مدير المختبر أن تنتهي هذه الندوة إلى مقترحات وتوصيات من شأنها ترشيد الممارسة التربوية بمؤسسات التعليم الأولي وتجويد أدائها العام.
إثر ذلك انطلقت الجلسة الأولى التي أدارها الأستاذ أحمد فلاح، وضمت أربع مداخلات، ألقت أولاها الدكتورة سميرة الشمعاوي (باحثة بمركز التوجيه والتخطيط التربوي، الرباط)، وهي بعنوان "أثر تكوين المربين على تعليم القراءة والكتابة للأطفال في التعليم الأولي" ركزت فيها على أن تعدد المتدخلين في مجال التعليم الأولي وضعف تكوين المربيات والمربين وغياب رؤية موحدة تنعكس سلبا على أداء هذا القطاع. كما أشارت المتدخلة إلى أن معظم التكوينات الموجهة للمارسين تتخذ طابعا نظريا ولا تتسم بالوضوح المعرفي والبيداغوجي.
 
 
 
وفي نفس الموضوع ساهم الأستاذ عبد اللطيف سبيريتو (مكون بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين، فاس/ مكناس) بمداخلة بعنوان: "دور الكفايات لدى المربيات والمربين في تحسين القراءة  والكتابة في التعليم ما قبل المدرسي" جرد فيها الإصلاحات المتوالية التي تعاقبت على مجال التعليم الأولي، والتي يعود جانب من فشلها إلى عدم عنايتها بتكوين المربين والمربيات. وذهب المتدخل إلى أن الارتقاء بالكفايات المهنية والمعرفية للممارسين هي أنسب مدخل لتجويد التعليم الأولي بعامة، وتعليم القراءة والكتابة على الخصوص.
ثم تدخل الأستاذ الصديق الهاشمي (باحث من المؤسسة المغربية للنهوض بالتعليم الأولي) في موضوع: L’entrée dans l’écriture et la lecture des enfants en bas age : de l’alphabetisation à la littératie حيث أكد على العلاقة بين المنطوق والمكتوب ودور اللغة الأم في الإعداد المبكر لتعلم القراءة والكتابة حتى قبل ولوج الطفل إلى مؤسسات التعليم الأولي. كما ألمح المتدخل إلى دور العامل السوسيوثقافي في وتيرة التعلمات وفي الانتقال السلس من المضامين والمهارات المكتسبة في البيت إلى تلك التي تكتسب في البيئة التربوية المدرسية.
أما المداخلة الرابعة والأخيرة في هذه الجلسة فألقتها الأستاذة فاطمة الزهراء منصف (باحثة من المؤسسة المغربية للنهوض بالتعليم الأولي) حيث أشارت فيها إلى خصوصيات مراحل النمو لدى الطفل، وتأثير الأسرة والمحيط على اكتساب المهارات وتطورها. كما تطرقت إلى دور القراءة كجزء من النظام اللغوي للطفل على المستوى الوظيفي، وألمحت إلى الدور الحاسم الذي يلعبه المربون والمربيات كوسطاء بين الطفل والمادة القرائية، مما يفرض العناية بإكسابهم الكفايات المهنية اللازمة، وتعريفهم بالبيداغوجيات الناجعة للاضطلاع بمهمتهم على أحسن وجه.
وقبل رفع الجلسة لاستراحة شاي، فتح باب النقاش، فتدخل عدد كبير من الحاضرين بين سائل ومستوضح ومعقب. وقد انصبت معظم تدخلات الجمهور حول التفاوت القائم بين أنواع التعليم الأولي ببلادنا، وحول غيابه في البوادي مما يضرب مبدأ التكافؤ بين أطفال المغاربة. كما أثارت بعض التدخلات الممارسات البيداغوجية غير السليمة المرتبطة بتعليم القراءة والكتابة التي تصادف في كثير من مؤسسات التعليم الأولي.
 
 
افتتحت الجلسة الثانية التي أدارها الأستاذ يعقوب العسري (أستاذ مكون بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين، فاس مكناس) بمداخلة للأستاذ محمد عزاوي (أستاذ مكون بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين لجهة الشرق) بعنوان: De la communication concrète à l’abstraction de l’alphabet التي ذهب فيها إلى أن الانتقال من التواصل غير الممأسس داخل الأسرة إلى التواصل المقنن القائم على الشروع في تعلم القراءة والكتابة يشكل بالنسبة للطفل الصغير قطيعة سيميائية. فالربط بين الصوت والحرف، وتعدد صور الحرف الواحد يتطلب من الطفل نشاطا تجريديا قد يشوش على إدراكه لنفسه ومحيطه.
أما مداخلة الأستاذ محمد الصيفي (أستاذ مكون بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين، الرباط القنيطرة) فتمحورت حول "فعالية الغناء التربوي في تنمية الكفايات القرائية"، وحاول فيها إبراز كيف أن للغناء كنشاط لعبي وأداة ديداكتيكية داخل الفصل دورا فاعلا في تنمية كفايات الطفل القرائية.
وجاءت المداخلة الثالثة في هذه الجلسة بعنوان: "التربية التشكيلية ودورها في تنمية مهارات الكتابة في التعليم الأولي" للأستاذ المصطفى المودني (أستاذ مكون بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين، فاس/ مكناس). وقد أكد فيها على دور الفنون التشكيلية والغرافية عموما في تنمية الحس الجمالي لدى الطفل، وتربية ذوقه الفني، لكنها تساهم أيضا في تعزيز الكفايات المرتبطة بالوظيفة اللغوية، لاسيما فيما يتعلق بجانبها الكتابي.
 وتمحورت المداخلة الخامسة للأستاذ محمد العلمي (أستاذ مكون بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين، فاس/مكناس) حول "دور المربيات والمربين في تحسين ما قبل القراءة والما قبل الكتابة"، إذ شرع الباحث بالإشارة إلى صعوبات تعلم القراءة والكتابة في هذه المرحلة الحاسمة من النمو السيكولوجي والمعرفي للطفل مما يستلزم الاشتغال على مختلف الذكاءات. وقد ألحت المداخلة على دور تكوين المربيات والمربين في تذليل تلك الصعوبات التي يواجهها الأطفال في التعلم المبكر للقراءة.
وكانت آخر مداخلة في هذه الجلسة بعنوان "الصورة كمدخل لتعلم القراءة والكتابة في التعليم الأولي" للأستاذ محمد العماري (أستاذ مكون بالمركز الجهوي لمهن التربية وا لتكوين، فاس/ مكناس) أبرز فيها كيف أن الطفل يكتسب بشكل تلقائي، ومنذ سن مبكرة، آليات قراءة الصورة، على الأقل في مستواها التصريحي، وهي آليات تهيئه لاكتساب مهارات قراءة اللغة المكتوبة لاحقا.
ثم فتح الباب أمام الجمهور ليتفاعل مع المتدخلين، فجاءت الأسئلة والملاحظات والتعقيبات غزيرة ومتنوعة في جو يطبعه الحوار المثمر.
وفي فترة بعد الزوال نظمت ثلاث ورشات لفائدة ما يفوق مائة مربية ومرب، يشتغلون بالقطاعين العمومي والخاص. وقد نشط الورشة الأولى الأستاذ محمد الصيفي، وتمحورت حول موضوع "فعالية الغناء التربوي في تنمية الكفايات القرائية"، بحيث قدم الأستاذ الصيفي للمربيات والمربين نماذج من الأنشطة الغنائية التي يمكن الاستعانة بها لإعداد الأطفال الصغار لتعلم القراءة والكتابة.
أما الورشة الثانية فنشطتها الأستاذة ليلى بنجلون (أستاذة علم النفس بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بالرباط)، إذ شرعت بتقديم بعض المعطيات العلمية والمستجدات في الحقل السيكولوجي المعرفي بخصوص آليات اكتساب مهارة القراءة بمرحلة ما قبل التمدرس، ثم عملت على تحديد الكفايات التي ينبغي تطويرها قبل عملية تعلم القراءة وأثناءها، لتنهي إلى اقتراح أنشطة تطبيقية لتفعيل وتطوير تلك الكفايات التي تهيء الطفل ليصر قادرا على تفكيك شفرة الرموز الكتابية.
ونشطت الورشة الثالثة الأستاذة سعيدة خاما (مؤطرة بيداغوجية بالمؤسسة المغربية للنهوض بالتعليم الأولي) وكانت في موضوع "الصعوبات القرائية في مرحلة ما قبل التمدرس"، حيث عمدت إلى جرد الصعوبات التي يواجهها الأطفال في تعلم القراءة، ووزعت المشاركات والمشاركين إلى مجموعات ثم طلبت منهم أن يقترحوا حلولا لتلك الصعوبات من خلال بناء أنشطة ديداكتيكية.
 
وفي جلسة اختتام الندوة قدم مقررو ومقررات الورشات تقارير عن ورشاتهم على سبيل التقاسم، ثم فتح باب النقاش، فدارت كل التدخلات حول أهمية هذا التلاقح بين الباحثين وبين الممارسين من مربيات ومربين. كما عبر المتدخلون والمتدخلات من المستفيدين والمستفيدات عن حاجتهم إلى مثل هذه التكوينات، وعن أملهم في أن تتكرر. واختتمت الندوة بتجديد الشكر للسادة الأساتذة المحاضرين ولإدارة المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين ولأعضاء فريق البحث في التعليم الأولي والتربية غير المدرسية، ولأطر المؤسسة المغربية للنهوض بالتعليم الأولي وللجمهور الغفير الذي تابع الندوة، سواء ممن حضروا العروض النظرية وأغنوها بتدخلاتهم، أو ممن استفادوا من الورشات التكوينة.

أنجز التقرير منسق فريق البحث في التعليم الاولي و التربية ما قبل المدرسية - د محمد التهامي العماري
Partager cet article
Repost0
11 juillet 2013 4 11 /07 /juillet /2013 12:12

د.محمد كريم: رئيس الحكومة يتحمل مسؤوليته في حل ملف الدكاترة..والداودي يجب أن يترجم نواياه إلى فعل..وهذه مطالبنا لتغيير الإطار إلى أستاذ التعليم العالي مساعد

الخميس 11 يوليوز 2013 كلامكم راسل المكتب الوطني للهيئة الوطنية للدكاترة التابعة للجامعة الوطنية للتعليم (ج و ت)، وزير التعليم العالي لحسن الداودي في شأن الوضعية المتردية التي تعيشها هاته الفئة. وطالبت رسالة الهيئة (تتوفر "كلامكم" على نسخة منها) الوزير بالموافقة على إدماج الدكاترة العاملين بوزارة التربية الوطنية بالتعليم العالي ومراكز التأطير والبحث العلمي في إطار أساتذة التعليم العالي مساعدين، وذلك وذلك للساهمة في حل هذا الملف الذي طال انتظاره، بعد أن عمر في رفوف الوزارة لما ينيف عن عشر سنوات. إلى ذلك طالبت الهيئة الوزير برفع المظلومية التي لحقت بالدكاترة العاملين بقطاع التربية الوطنية بالقياس إلى دكاترة الوزارات الأخرى، ومنها وزارة التعليم العالي ووزارة الثقافة، علاوة على عدم إنصافهم في النظام الأساسي لموظفي وزارة التربية الوطنية، وعدم إعطاء أي وضع اعتباري لشهادة الدكتوراه وللباحثين الحاصلين على هذه الشهادة، وذلك ما يُفوت على الوطن فرص الاستفادة من المؤهلات العلمية والتربوية لهذه الفئة في مختلف التخصصات، مما يؤدي إلى هدر هذه الطاقات الوطنية وإحباطها وعدم تشجيع البحث العلمي الذي عليه يتوقف نمو الأوطان وتطور المجتمعات، تؤكد رسالة الهيئة. وشددت الهيئة في بيانها على أن إدماج هذه الفئة في الجامعات المغربية ومراكز البحث والتكوين من شأنه أن يُسهِم في تجاوز الكثير من المشاكل التي يعرفها القطاع الذي تسهرون على تدبيره، وعلى رأسها الخصاص المهول الذي يعاني منه، مما يؤثر سلبا على التكوين والتأطير في مختلف الأسلاك والمسالك. وفي اتصال ل"كلامكم" بالكاتب الوطني للهيئة لوطنية للدكاترة، محمد كريم، قال : "إن الرسالة تكتسي طابع الرسمية من هيئة نقابية إلى وزير مسؤول؛ عبرت تصريحاته الأخيرة عن تفهم لمطلب دكاترة الوظيفة العمومية بضرورة إيجاد مخرج لوضعيتهم دعما للجامعة المغربية. وقال كريم إن النوايا الحسنة التي عبر عنها الداودي يجب أن تترجم في شكل قرارات حكومية جريئة تحل هذا المشكل الذي طال أمده، وذلك بتغيير الإطار إلى أستاذ التعليم العالي مساعد، ولاسيما بعد أن كان وزير التربية الوطنية محمد الوفا قد عبر أكثر من مرة عن استعداده لنقل كل مناصب دكاترة القطاع إلى التعليم العالي. وفي هذا الصدد دعا كريم رئيس الحكومة إلى تحمل مسؤوليته الأخلاقية والتاريخية في ما تعرفه وضعية الكفاءات الوطنية من تهميش وتبخيس لدورها في البناء المجتمعي. وزاد: "إن الحكومة التي تستشرف محاربة الفساد وتخليق المرفق العام عليها أن تبدي حسن النية في حل مشاكل بسيطة؛ ستسهم، لا محالة، في دعم التنمية الوطنية، مستغربا من صمتها على هدر الطاقات الوطنية في مهام بعيدة عن صميم تخصصاتها ومؤهلاتها العلمية. إلى ذلك ساقت الهيئة في رسالتها جملة من الدواعي التي تقتضي بإدماج هذه الفئة في الجامعات، ومنها: 1. سد الخصاص الذي تعرفه مؤسسات قطاع التعليم العالي والذي ما فتئ يزداد بازدياد عدد الطلبة وتناقص عدد الأطر مع تراجع التوظيفات؛ 2. إسناد مهام التأطير والتكوين والبحث إلى الأطر المؤهلة معرفيا وبيداغوجيا ومنهجيا عوض الاقتصار على الحلول الترقيعية التي لها تأثيرات سلبية على مستوى تكوين الطلبة والباحثين؛ 3. الاستفادة من المناصب المالية المحولة إلى قطاع التعليم العالي من قطاع التربية الوطنية التي أعلن وزيرها استعداده لتسليمها إليكم؛ وذلك ما سيمكن وزارتكم من ربح مناصب مالية مهمة؛ 4. مطالبة رؤساء الجامعات بالمزيد من الأطر، وموافقتهم المبدئية على قبول التحاق دكاترة التربية الوطنية للتدريس والاشتغال بذات الجامعات؛ 5. إنصاف الحاملين لشهادة الدكتوراه العاملين بقطاع التربية الوطنية أسوة بزملائهم في القطاعات والوزارات الأخرى ضمانا للعدالة وتكافؤ الفرص، ورفع الحيف الذي لحقهم ويلحقهم بسبب حرمانهم من حقهم المشروع والعادل في تسوية وضعيتهم العلمية والإدارية والمادية والاجتماعية؛ 6. تمكين هذه الفئة من القيام بالدور الرسالي المنوط بها في الإسهام في إعمار هذا الوطن وبنائه بما أوتيت من مؤهلات علمية وخبرة عملية وتسوية وضعيتها المادية والاجتماعية. 7. تمكين هذه الفئة من الإسهام في ورش إصلاح التعليم باعتباره الرافعة الأساسية للنهوض بهذا الوطن.

Partager cet article
Repost0
26 décembre 2011 1 26 /12 /décembre /2011 18:26

 

 

 

في رحاب كلية الطب والصيدلة تنظم الجمعية الثقافية والرياضية لموظفي كلية الطب والصيدلة بالدار البيضاء، المهرجان الثقافي الوطني الثاني للقصة والشعر تحت شعار :

"سحر الكلمات في تجليات الإبداع "

برنامج المهرجان

يوم 13 يناير2012

من الساعة 3 إلى 5 بعد الزوال

قراءة شعرية اولى

إسماعيل زويريق مراكش

محمد بوجبيري الدار البيضاء

محمد عنيبة الحمري الدار البيضاء

عبد الله الطني مكناس

أحمد باهيشاوي بني ملال

محمد العرش الدار البيضاء

مليكة صراري الدار البيضاء

عبد السلام مصباح الدار البيضاء

تسيير عزالدين النملي مكناس

استراحة شاي 30 د

من الساعة 5و30 د إلى 7و30 د

قراءة شعرية ثانية

توفيقي بلعيد الدار البيضاء

عبد النور إدريس مكناس

عمر لعسري الدار البيضاء

محمد الرويسي الدار البيضاء


عبد الرحيم هري الدار البيضاء

ثورية القاضي الدار البيضاء

مصطفى لهروب الدار البيضاء

عز الدين لغزاوي الدار البيضاء

تسييرفيصل الشرابي

******

يوم السبت 14يناير 2012

على الساعة العاشرة صباحا

ندوة الشعار

المشاركون :

عزالدين النملي

عبد الرحمان الخرشي مراكش

محمد إدارغة مكناس

أحمد طايعي الراشيدية

محمد يوب الدار البيضاء

عبد المجيد عابد مراكش

مسلك ميمون أكادير

تسيير عبد النور أدريس

فترة الغذاء

من الساعة 3 إلى 5 بعد الزوال

قراءة قصصية أولى

عبد الحميد غرباوي الدار البيضاء

عبد النور إدريس مكناس

عبد الإله حبيبي تطوان

المهدي لعرج سطات

نورالدين محقق الدار البيضاء

مصطفى لغتيري الدار البيضاء

مبارك حسني الدار البيضاء

تسيير أنيس الرافعي الدار البيضاء

استراحة شاي 30 د

من 5و30د إلى 7و30د

قراءة قصصية ثانية

جبران كرناوي برشيد

أحمد شكر الدار البيضاء

فاطمة جوهاري الدار البيضاء

محمد محقق الدار البيضاء

محمد كويندي الدار البيضاء

أحمد لطف الله الدار البيضاء

سعيد رضواني الدار البيضاء

تسييربركاوي محمد

ضيوف الشرف:

ـــ صفية أكطاي

فيصل الشرابي

ـــ سعيد بناني

ـــ فاطمة زريويل

يوم الاحد 15

على الساعة 10

توقيع كتاب للمؤلف عبد الله المتقي

اختتام المهرجان بتوزيع شهادات التقدير 

Partager cet article
Repost0
20 mars 2011 7 20 /03 /mars /2011 15:17

التوازن المُختل بين  البعدين السياسي والاجتماعي بالمغرب

بقلم الباحث السوسيولوجي عبد النور ادريس

تسارعت الأحداث السياسية في العالم العربي في الأشهر الأخيرة، فأطاحت بطمأنينة الحكام العرب وبسياسة الصمت وتكميم الأفواه في تونس كما في مصر وليبيا واليمن....

وإذ كانت مفاجأة المؤسسات السياسية قوية نظرا لنوعية التحول البنيوي في الشارع العربي، يظهر أن الأنظمة العربية لم تكن مستعدة لهذه التحولات التي كانت متوجهة إلى خلخلة عرش الاستبداد العربي.

وفي ظل هذه الحركية التاريخية خرج المغاربة عن صمتهم رقميا وضربوا موعدا إلكترونيا لبلورة التصورات الافتراضية على شبكة الانترنيت، فخرج "فايسبوكيو" 20 فبراير في حشد رهيب وحَّده الإحساس بالغبن والمعاناة فدعوا إلى أفق حر يحترم كرامة الإنسان، هذه الحشود لم تكن تتصور حركتها مجالا تنظيريا للتغيير والتحول بقدر ما كانت تهتفه الحناجر في الشعارات وتقبض عليه بين أيديها المرتفعة نحو السماء.

وجاء خطاب 9 مارس ليهجس بوضع قطار التغيير على سكة الإصلاح الشامل بدءا من دستور البلاد، بالرغم من العمومية التي شملت جل تفاصيله بالعلاقة مع الإنتظارات الاجتماعية لفئات ثقب الغلاء جيوبها ولم تشهد التوزيع العادل للثروات.

إن الإصلاح الاجتماعي بات من الإجابات الأساسية لكل الحركات الاجتماعية بالمغرب، كيفما كانت قشرتها السياسية.

من هنا يمكن طرح السؤال التالي:

هل وضع الخطاب الملكي الأخير أصبعه على منطقة الوجع المغربي؟

لا أستطيع أن ألمس أثر التعديل الدستوري الطموح على باقي المكونات العرجاء: الاجتماعية وبالتالي الثقافية، إذ أن بنية التقليدانية الدستورية بالمغرب والمنبنية على المرجعية الدينية ما تزال حاضرة بقوة، خاصة وأن المخزن السلطاني يوظفها وفق الفصل 19 من الدستور كلما احتاج الملك الدستوري إلى سند إمارة المؤمنين.

إن الشارع المغربي وهو ما يزال يغلي محتجا وموليا ظهره للإصلاحات الدستورية يؤكد سوسيولوجيا أن قواعد اللعبة السياسية باتت معروفة وهي تتجاوز التعدد السياسي الذي فقد خطواته الجادة أمام التعدد الاجتماعي، حيث توالى العُزوف السياسي الذي أرسل دوما إشارات واضحة وهو يدفع بالحكومة الحالية لارتقاء الهرم السياسي بنسبة ناخبية لا تتجاوز 27  %  .

إن الهياكل السياسية الحالية بالمغرب وخاصة الحزبية عاجزة عن احتواء غليان الشارع.

فهل يعقل أن تدفع الحكومة ب 30 مليون مغربي للاعتصام بالعاصمة الرباط حتى تُسمع صوتها؟

 فهذا معتصم دكاترة القطاع المدرسي مفتوح في قلب الأحداث منذ 18 فبراير 2011وهذا النظام الحالي عاجز عن استقطاب مشاكل المعتصم الاجتماعية والإدارية ناهيك عن باقي الاحتجاجات، وساحة باليما ماتزال دافئة الحنايا بالأجيال التي يتم تفريقها تارة بالحوار الشخصي غير المؤسس وتارة أخرى بهراوات ممشوقة القد.

إن المغرب المعاصر وهو يمارس ثقافة الاحتجاج عبر الآلية الرقمية والافتراضية facebook   يؤكد حضور غطرسة القبضة الحديدية للمخزن التقليداني الذي ضيق الفرص التي يبحث عنها الشعب لتأكيد كبريائه.

لقد شغلت المعارضة اللفظية المجال السياسي وأصابته بالترهل لمرحلة طويلة حتى بات انعكاس هذه المرحلة يشق طريقه إلى عنف لفظي على مستوى الثقافة والاقتصاد، إذ تحولت معه الأحزاب المسماة "معارضة سابقا" إلى أحزاب تأسيسية تحافظ على النظام القائم أكثر من انتقاده لمحاولة تقويمه وترشيد خطواته. فالشباب المنادي اليوم بتظاهرات 20 مارس 2011 هو نفسه الذي تظاهر في 20 فبراير مما يدل على أن الإصلاح المقترح قد وافق الحديث على ما يمكن إصلاحه، والذي انتهج وينتهج أسلوب توزيع الوظائف على السلط، ولم يمس العمق المطلوب والنقر من داخل بنية الإصلاح المطلوب في اتجاه الحد من هرمية المراقبة التي تساهم في إفلاس الخطاب الدستوري.

ـــــــــــــــــــــــ

نشر بجريدة المنعطف بتاريخ: 17مارس2011 تحت عدد: 3980

Partager cet article
Repost0
21 février 2010 7 21 /02 /février /2010 19:33

مثقفون مغاربة ينتفضون ضد وزارة الثقافة

 

 

اختلالات المشهد الثقافي بالمغرب

 

عرف اليوم ما قبل الأخير من أيام معرض الكتاب بالدار البيضاء انعقاد لقاء مفتوح برواق الك.د.ش ، رتَّبَ له مجموعة من المثقفين المغاربة للحديث حول اختلالات المشهد الثقافي بالمغرب .

   وهكذا افتتح هذا اللقاء شعيب حليفي بكلمة توضيحية جاء فيها أن اللقاء تم الترتيب له بشهور قبل انعقاد معرض الكتاب حيث كان الإحساس مشتركا بأن ما يقع للثقافة المغربية وللمثقفين في السنوات الأخيرة هو علامة على خلخلة الدور الاعتباري والإستراتيجي للثقافة في المجتمع .وحان الوقت –يقول شعيب – للانتفاض ضد السياسة الثقافية المتخلفة للوزارة الوصية وسلوكها التدميري والانتهازي .

 

بعد ذلك تناول الكلمة جمال بندحمان حيث أكد أن الثقافة اليوم تقترن بمفاهيم من قبيل (الاستثمار الثقافي )و(الصناعة الثقافية )و الاقتصاد الثقافي)والتنمية الثقافية )وهي مفاهيم تتطلب وجود رؤية واضحة وإجراءات مضبوطة وتصور شمولي يجعلها ممكنة التحقق.ولا شك أن المغرب وهو يقرر في سنة 1969 إنشاء وزارة الثقافة ، كان يعي طبيعة الأدوار المنوطة بها والوظائف التي يمكن أن تؤديها.وإذا كان هذا الوعي قد تحكمت فيه آنذاك، طبيعة الأسئلة التي كانت مطروحة ، فإنه اليوم أصبح أكثر تركيبا وتعقيدا ؛مما ضاعف من أهمية حضور الثقافي في قلب الإشكالات التي يعرفها المغرب ، والتي تعد في جزء كبير منها إشكالات ثقافية.

وانتقل جمال بندحمان بعد ذلك إلى مناقشة مهمة وزارة الثقافة، اليوم ، والمتمثلة في تدبير الشأن الثقافي وتنوعه،وليس الدفاع عن مشروع فئة أو مجموعة معينة، أوتكريس أسماء بعينها،.كما ركز على عدد من المؤشرات الكمية والنوعية التي تبين أن وزارة الثقافة التي لا تمتلك تصورا استراتيجيا،ولا تعمل على تكريس الحاجات الثقافية المجتمعية، وتتبنى مفهوما عائما للثقافة، كما قدم مجموعة من الملاحظات المبرزة لتلك الإختلالات حول النشر ومعاييره ومسألة الشفافية (الإعلان عن إلغاء جائزة المغرب دون تقديم تعليلات)، ومعايير تحديد عضوية اللجن المحكمة ...

واقترح جمال بندحمال في نهاية ورقته بعض المداخل لتجاوزهذه الاختلالات منها مدخل الشفافية التي تتطلب إطلاع المغاربة على مقومات التدبير الثقافي للوزارة ؛ومدخل الإشراك بتجاوز صيغة تعيين أعضاء اللجن إلى صيغة انتدابهم من قبل الهيآت المعنية بالشأن الثقافي، ثم المشاركة  من خلال انخراط هذه الهيات في متابعة عمل وزارة الثقافة ورصد مدى التزامها بالتدبير المبني على أسس الشفافية والحكامة والموضوعية .

 

 وفي ورقة شعيب حليفي ، تحدث عن التدبير الثقافي لوزارة الثقافة المغربية ،الذي  لا يستند على قواعد تصون الأخلاق والمبادئ والقيم ، ولا تملك مرجعية قادرة على تشجيع الثراء والتنوع الثقافيين ودعم المبادرات المحققة للتواصل والحرية .وان من حق أي مواطن مغربي الاستفادة  ثقافيا من خدمات وزارة الثقافة ، وبالتالي من حق المثقفين المغاربة ، بالداخل والخارج ، أن يُحسوا بوجود  جهاز ثقافي رسمي حقيقي له مهام حقيقية تخدم الثقافة المغربية في كل تنوعاتها وتتعامل مع الكتاب والمبدعين كأصوات مسموعة وفاعلة ، وليس شيئا آخر تلجأ إليه.

وأضاف قائلا : إن قناعتنا تترسخ يوما بعد يوم بأن الحكومة عموما وضمنها بنيقة وزارة الثقافة تفتقر إلى سياسة ثقافية أو رؤية واضحة وتكتفي بانتهاج سياسة "العطف" على المقربين منها، من أفراد وجمعيات ممن يحمون هشاشتها  مما أوجد فجوة بين ثقافات المغرب ومثقفيه من جهة وبين الوزارة الوصية .فهناك سلوكات ومؤشرات في تعاملات الوزارة  مع الثقافة المغربية يطبعها التحقير والتهميش والإقصاء وتفشي الزبونية والمحسوبية والكيل بأكثر من مكيال في الأنشطة الثقافية والنشر وتشكيل اللجان والجوائز .

ووصف شعيب حليفي عمل وزارة الثقافة اليوم هو أشبه بعمل جمعية  من "جمعياتهم"،لها قوانينها السرية والعلنية ولائحة المنخرطين السريين والعلنيين . والأكيد أن هذه الوزارة الجمعية  غير معنية بما نقول وبما نفعل أو نكتب..فإننا نحن أيضا نؤكد على المؤكد أننا غير معنيين بما تفعله  وزارة الثقافة  ولا تعنينا أنشطتها ولا كل برامجها  وندعو كافة إخوتنا من الكتاب المغاربة في مجموع المغرب أفرادا ومؤسسات ثقافية أن يقاطعوا هذا العبث ونبقى في قواعدنا  وبإمكانياتنا نعمل  ونؤسس لثقافة مغربية نبيلة تخدم قضايانا العادلة  بعيدا عن التدجين الثقافي وكل الأمراض التي تولدت جرَّاء هذا العبث ، في حالة ما لم تغير الوزارة خط السير الذي تنهجه.

ووجه في ختام كلمته الدعوة إلى "  إخواننا في اتحاد كتاب المغرب وفي كافة الفروع  إلى القطع مع تلك الشراكة الملتبسة مع الوزارة ، والتي تجعل من مؤسسة مثل الإتحاد في صورة المستجدي والعاجز عن فعل إي شيء دون وصاية "منهم".

ورقة رشيد الإدريسي استهلَّ فيها الحديث عن طبيعة النقد بالمغرب والذي هوسلطة، لكنه في واقعنا المغربي غالبا ما يحاكي السلطة السياسية، فتنتقل إليه كل أمراض هذه الأخيرة من تكريس لأسماء بعينها دون غيرها، نقد يعتمد على القرابة السياسية، نقد يتحول أحيانا إلى ديكتاتورية تبقي على أسماء متربعة على "كرسي الإبداع" إلى أن تفارق الحياة، كرجل السياسة الذي يمكث في الحزب أو المنصب إلى آخر رمق. تبعات هذا السلوك نعرفها على مستوى السياسة، أما على مستوى الأدب فتترجم إلى تفقير للساحة الثقافية، وتسطيح للإبداع وإشاعة الإحباط الناتج عن عدم تشجيع الطاقات الواعدة ووأدها في المهد. بتعبير آخر نقول بأن النقد لدينا يتحول بفعل هذه الخصائص إلى نقد "الكبار" للـ "الكبار" أما "الصغار" فمصير الكثير منهم الوقوف في منتصف الطريق.

هذا النقد هو في أغلب الحالات، نقد تمجيدي؛ ولذلك فنادرا ما تجده يستجيب لمبدأ المفاضلة، ومحاولة التمييز بين الجيد والرديء. هذا النوع من النقد هو الذي يسهم في تكريس الظواهر السلبية في الكتابة الإبداعية. وتجاوزا لهذه الظواهر يلزم أن  نمارس النقد أحيانا من خلال استعارة "الغربال"، بتعبير ميخائيل نعيمة؛ وهو أمر لا يلغي التحليل والتدقيق والتفكيك، بل قيمة الغربلة لا تظهر إلا بعد المرور بهذه المراحل.

كما تطرق رشيد إلى عدد من مظاهر التقصير في عمل وزارة الثقافة المغربية داعيا إلى المأسسة وضرورة تطوير البيئات التمكينية للثقافة المغربية ، وكل البنيات التحتية الأساسية،  وضرورة دعم الكتاب بالشكل الذي يتوجه فيه الدعم إلى الكاتب عن طريق تقديم منح لكتاب ينتقون لإنجاز إبداعات وتأليف كتب نقدية وفكرية.

التدخل الأخير كان لعبد اللطيف محفوظ في موضوع النشر والتوزيع، وقد مهد لذلك بالإشارة إلى الوضع الاعتباري للكاتب الذي يبدو من وجهة نظر السلطة وحتى النخب السياسية مجرد منتج لتصورات تهم التمثلات العامة للعالم وأشكال الوجود المجرد، وليس فاعلا ومنتج أفكار من شأنها أن تساعد على رص البنيان الاجتماعي، وتخلق الأمن الثقافي الذي يعتبر سببا أساسيا في ضمان الأمن الاجتماعي. ومن ثمة يعامل الكاتب بالعطف الرخيص، الماثل تارة في وظائف صغيرة لحياة صغيرة، وتارة في جوائز هزيلة تتشكل لجنها في الغالب وفق منطق مختل لذلك تفرز من جهة كتبا فائزة لا تحظ بأي تأثير أو أثر حتى في مجالات تخصصها الدقيق، ومن جهة ثانية أضحت تخلق لدى الكتاب وهم يضحون بثمان نسخ شعور من يقبلون على صالات القمار، نظرا للمؤهلات المعرفية للجن ـ ينتخبها المزاج وأشياء أخرى ـ غالبا ما تبث في أعمال أكبر من مدركاتها، وأيضا لكون المسافة الزمنية لا تسمح حتى بقراءة تقييمية لكتاب واحد..

وانتقل بعد ذلك إلى توصيف وضع النشر والتوزيع بالمغرب مشيرا إلى أنه يجسد تتويجا للاختلالات البنيوية المرتبطة بالقطاع، وقد عالج ذلك انطلاقا من التمثيل للاختلال بالأشكال الثلاثة الممكنة، حيث ربط الشكل الأول بالتمويل الذاتي للكتاب مع الالتجاء إلى مؤسستي النشر المعروفتين سابريس وشوسبريس، علما أنهما لا يوزعان الكتاب المعرفي إلا بشروط أغلبها غير موضوعي. وفي حالة التوزيع فإن التكلفة تكون باهظة بالنسبة للمؤلف، كما أنهما تتعاملان مع الكتب بمنطق التعامل مع الصحف الشيء الذي يجعل الكتاب كأنه لم يوزع. ومن ثمة تكون المرجوعات هائلة، مع كونها في حالة مهينة، لا تصلح حتى للعرض في "الجوطيات"، وذكر محفوظ بحادث طحن شركة سابريس بدون وجه حق كتابين أثبتت طبعتيهما العربية أهميتهما المعرفية والتجارية، معتبرا ذلك الصنيع مؤشرا على الاستخفاف بالفكر والكتاب ومذكرا بالموقف السلبي لاتحاد الكتاب من الحادث، أما الشكل الثاني فيتمثل في الالتجاء إلى دور نشر معروفة أو فتية، والتي في حالة قبولها إنتاجات الكتاب، فإنها لا تسوق الكتاب إلا في أمكنة محدودة جدا وليس بكل المدن الرئيسة، وبعضها يكتفي بعرض الكتب بالمعارض العرضية التي تقام ببعض المدن.. وربط الشكل الثالث بانسداد الآفاق أمام الكاتب ويأسه من المؤسسات، وهو الشكل الأكثر حضورا خاصة بالنسبة للشباب، حيث يتحول الكاتب إلى ناشر وموزع, وهو أمر غير ممكن لذلك تظل الأعمال محدودة التداول, ولاحظ أن الأشكال الثلاثة تعكس أزمة واضحة واختلالا ملفتا، زمن أهم أسباب تدني البحث العلمي ونفور الكتاب من الكتابة، وأيضا سببا أساسيا في التجاء الكاتب المغربي إلى دور النشر العربية التي توزع له كتابه بشكل جيد وتعوضه وتقدره. لكن السلبي في هذا التوجه أن الكتاب المغربي لا يتوفر في المغرب إلا بنسبة محدودة جدا، وفي مكتبة واحدة أو مكتبتين بالرباط والبيضاء. ويشكل ذلك اختلالا لا يقل جسامة عن الاختلالات المذكورة السابقة. ثم انتقل في الأخير إلى تصور الشكل الذي تصبح معه الدولة منخرطة في دعم الكتاب وإنتاجه، وذات سياسة فعالة في تدبير الشأن الثقافي. وربطه بضرورة إحداث مؤسسة لتوزيع الكتاب المغربي تمول من قبلها وتتولى توزيعه حتى في الخارج، كما من اللازم أن تستحدث مكتبات على شاكلة المكتبة الوطنية في كل المدن المغربية وأن تزود بكل الإصدارات، وتقام بها قراءات وندوات، ملاحظا، في الأخير، أن هذا الصنيع وحده يضمن الازدهار للكتابة والقراءة، ويرتقي بالفكر والذوق الاجتماعي، ويجسد عمليا الثقافة بوصفها آلية للتنمية المستدامة..

في نهاية هذا اللقاء فُتح باب النقاش  الذي شارك فيه العديد من المثقفين ومسؤولي هيآت ثقافية وطنية ومواطننين مهتمين بالشأن الثقافي،وقد خلصَ إلى  ضرورة تأسيس إطار جديد ،(مرصد أو نقابة)  وقد تشكلت لمتابعة هذا الموضوع لجنة تحضيرية  ستعمل على الإعداد للقاء وطني والاتصال بكافة المثقفين والجمعيات والمنظمات الثقافية .

Partager cet article
Repost0
11 février 2010 4 11 /02 /février /2010 20:49
06022703.jpg
 

ضمن فعاليات المعرض السادس عشر للكتاب

محمد سناجلة، محمد أسليم وسعيد بنكراد في ندوة حول الأدب الرقمي بالدار البيضاء

 






الجمعة 12 فبراير 2010

قاعة عبد الكبير الخطيبي

12 :30 – 11 :00

قراءات شعرية بمصاحبة موسيقية
بمشاركة: محمد الصالحي – محمد عزيز الحصيني- لطيفة المسكيني
وداد بنموسى
تسيير: مجيدة بنكيران

16 :00 – 15 :00

Salim Jay reçoit Abdelkader Benali et Abdelilah Salhi
Organisée par le Conseil de la Communauté Marocaine à l’Etranger (CCME) en partenariat avec le Ministère délégué chargé de la communauté marocaine résidant à l’étranger (MCCMRE)

18 :00 – 16 :00

Table ronde : « Influences marocaines dans la littérature néerlandaise » Avec Abdelkader Benali, Naïma Elbezaz, Hassnae Bouazza, Mohammed Benzakour, Dominique Caubet
Modérateur : Anass Bendrif
Organisée par le CCME en partenariat avec le MCCMRE

20 :00 – 18 :00

Table ronde : « La mosquée dans la cité : architectures d’Islam en Europe »
Avec : Paolo Portoghesi – Mustapha Benayad – Joël Privot – Abdelkader Boutemadja – Abdellah Boussouf
Organisée par le CCME en partenariat avec le MCCMRE

الجمعة 12 فبراير2010 Vendredi 12 février

قاعة عبد الهادي بوطالب Salle Abdelhadi Boutaleb

13 :00 – 11 :00

مقهى تواصلي حر

16 :30 – 15 :00

محاضرة افتتاحية لدومينيك دوفيلبان :
Conférence d’ouverture de Dominique de Villepin
« La Culture pour vivre dans le monde d’aujourd’hui »

18 :00 – 16 :30

وزراء ووزيرات الثقافة يتحدثون عن تجاربهم.
مي بنت محمد آل خليفة، وزيرة الثقافة والإعلام (البحرين) – سهام البرغوتي، وزيرة الثقافة (فلسطين) – مصطفى شريف (الجزائر)- بنسالم حميش(المغرب)
تسيير:

20 :00 – 18 :00

أندلسيات بين الكلمة والإنشاد:
جلسة مع: سميرة القديري – ليلى المريني – عبد المجيد فنيش.
تدير الجسلة: إكرام عبدي

الجمعة 12 فبراير 2010 Vendredi 12 février

قاعة مصطفى القصري Salle Mostapha El Kasri

12 :30 – 11 :00

Présentation du livre “Dificultades especificas en la enseñanza del español a los marroquies” de M.Ammadi.
Présenté par: A .Braxa
Organisée par L’Université Hassan II – Casablanca

16 :30 – 15 :00

ذاكرة عبد الله كنون
بمشاركة: أحمد الطريبق- محمد مفتاح- خالد بلقاسم – يوسف ناوري
تسييرالجلسة: أحمد زنيبر

18 :00 – 16 :30

تقديم كتاب ” الصورة الإشهارية” لسعيد بنكراد
بمشاركة: عبد المجيد النوسي- محمد الداهي – جعفرعقيل
تسيير الجلسة : سعيد كوبريت

20 :00 – 18 :00

لقاء مع الشاعر الفرنسي أندري فيلتير

تقديم: عبد الرحمان طنكول
تنظيم: بيت الشعر في المغرب بتعاون مع وزارة الثقافة

السبت 13 فبراير 2010Samedi 13 février

قاعة عبد الكبير الخطيبي Salle Abdelkebir Khatibi

13 :00 – 11 :00

تكريم المستعرب بيدرومارتينيس مونطابيث ( إسبانيا).
بمشاركة: عبد الواحد أكمير- كارمن رويس برابو- سعيد بنعبد الواحد- محمد صالحي- فتيحة بلباه- الحسين بوزينب.
تسيير الجلسة: إسماعيل العثماني

16 :00 – 14 :30

ندوة: “الهجرة في الأدب الأمازيغي”
تنظيم: المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية

18 :00 – 16 :00

Table ronde : « Revues en immigration, l’immigration en revues » Avec :Abdellatif Chaouite (Ecarts d’identité) – Habib Samrakandi (Horizons maghrébins) – Marie Poinsot (Hommes et migrations) – Patrick Veglia (Migrance)
Modérateur : Rachid Alaoui
Organisée par le CCME en partenariat avec le MCCMRE

20 :00 – 18 :00

Table ronde : « Ecrire au féminin »
Avec : Betty-Batoul – Faïza Guene – Nadia Dala – Rachida M’faddel – Yamila Idrissi
Modératrice : Jemia Le Clézio
Organisée par le CCME en partenariat avec le MCCMRE

السبت 13 فبراير 2010Samedi 13 février

قاعة عبد الهادي بوطالب Salle Abdelhadi Boutaleb

13 :00 – 11 :00

Rencontre entre Pierre Assouline et Bruno Nassim Aboudrar
« Présence et absence du Maroc dans leur oeuvre romanesque »
Modérateur : Kacem Basfao
Organisée par le Service Culturel Français / Bureau du Livre
16 :30 – 15 :00

ندوة “تحالف الحضارات بين الواقع والمثال”
بمشاركة: مصطفى شريف (الجزائر) – محمد المالكي- محمد سبيلا- عبد الحي المودن
تسيير :

18 :00 – 16 :30

مداخلات مهداة إلى روجي ألن : “الترجمة كفعل ثقافي تواصلي.”
بمشاركة: عبد السلام الشدادي- حميد لحميداني- حسن مكوار –حفصة البكري لمراني
تسيير: عبد الكبير الشرقاوي

20 :00 – 18 :00
Table ronde : « Le projet de l’Union pour la Méditerranée en discussion »
Note introductrive de M. Bensalem Himmich
Avec : Evan Martine (Espagne)-Hassan Abou Ayoub -Haluck Ilicak (Turquie)-Habib Malki – Fathallah Oulalou – Tahar Benjelloun – Driss Alaoui Medeghri

السبت 13 فبراير 2010Samedi 13 février

قاعة مصطفى القصري Salle Mostapha El Kasri

13 :00 – 11 :00

مقهى تواصلي حر

16 :00 – 15 :00

حوارات مغربية بين كفين دواير والفقير الشرادي لكيفين داوير
بمشاركة: عمر أفا- المختار النواري.
تسيير الجلسة : بشير القمري

18 :00 – 16 :15

قراءة في كتب : “جرائم لا يمكن لا معاقبة مرتكبيها ولا العفو عنهم: من أجل عدالة دولية” لأنطوان غارابون
“محاكمة الحرب، محاكمة التاريخ: عن الاستعمال الجيد للجان الحقيقية والعدالة الانتقالية” لبيير أزان
“عدالة دون عقاب: لجان الحقيقة والمصالحة” لإتيان جوديل
تنظيم: المجلس الاستشاري لحقوق الإنسان

19 :00 – 18 :00

ندوة: “الرقمنة بين المحافظة و التثمين”
بمشاركة أخصائيين من المركز الوطني للتوثيق – المركز السينمائي المغربي – المعهد المغربي للإعلام العلمي والتقني – مدرسة علوم الإعلام ومشاركة أخصائيين أيضا من المكتبة الوطنية للمملكة المغربية و الهيئة العليا للسمعي البصري (الهاكا – HACA)
تنظيم: المكتبة الوطنية للمملكة المغربية بتعاون مع وزارة الثقافة

20 :00 – 19 :00
Conférence : « Les écrivains immigrés et la langue italienne »
Avec : Armando Gnisci
Organisé par Le Centre Culturel Italien à Rabat en collaboration avec le Ministère de la Culture

الأحد 14 فبراير 2010Dimanche 14 février

قاعة عبد الكبير الخطيبي Salle Abdelkebir Khatibi

13 :00 – 11 :00

ندوة : “قراءة في تحولات مغرب اليوم”
بمشاركة: عبد الله ساعف – إدريس العيساوي – محمد العيادي – محمد الناجي – أحمد العبادي – عبد الحي المودن- العربي الجعايدي – الحسن بوقنطار
تسيير: حسن طارق

17 :00 – 15 :00

Table ronde : « Histoire de l’immigration : initiatives sociales et nouvelles pistes de recherche »
Avec Jacques Toubon – Ahmed Mahou – Nadia Bouras – Myriam Cherti – Salah Oudahar – Driss El Yazami – Mustapha Najmi et M’hammed El Ouafrassi
Modératrice: Marie Poinsot
Organisée par le CCME en partenariat avec le MCCMRE

18 :00 – 17 :15

Salim Jay reçoit Mohamed Hmoudane et Jamal Boudouma
Organisée par le CCME en partenariat avec le MCCMRE

20 :00 – 18 :00

Table ronde : « Littérature et diffusion de la culture scientifique »
Avec : Merieme Chadid – Abdel illah Mouaddib – Ahmed Baroudi Faouzi-Lakhdar-Ghazal
Modérateur : Ahmed Fahli
Organisée par le CCME en partenariat avec le MCCMRE

الأحد 14 فبراير 2010Dimanche 14 février

قاعة عبد الهادي بوطالب Salle Abdelhadi Boutaleb

12 :30 – 11 :00

ندوة “التحولات الأدبية في العصر الرقمي”
بمشاركة: محمد سناجلة (الأردن)-محمد أسليم – سعيد بنكراد
تسيير: محمد حجي محمد
تنظيم: وزارة الثقافة

16 :30 – 15 :00

لقاء مفتوح مع المفكرين والناقدين المصريين الدكتور جابر عصفور و الدكتورصلاح فضل
تسيير: يحيى بن الوليد
تنظيم: وزارة الثقافة

18 :00 – 16 :30

ندوة ” الإسلام السياسي ومأسسة الديمقراطية”
بمشاركة: سعيد بنسعيد العلوي– محمد الساسي- عبد الصمد بلكبير- مصطفى الخلفي- عكاشة بن المصطفى- تاج الدين الحسيني- سامر أبو القاسم
تسيير: نور الدين أفاية
تنظيم:وزارة الثقافة

20 :00 – 18 :00

قراءات شعرية بمصاحبة موسيقية.
بمشاركة: عبد الرفيع جواهري- عبد الكريم الطبال- ثريا ماجدولين – صلاح الوديع علي الرباوي.
تسيير: محمد بودويك
تنظيم:وزارة الثقافة

الأحد 14 فبراير 2010Dimanche 14 février

قاعة مصطفى القصري Salle Mostapha El Kasri

13 :00 – 11 :00

ندوة: “مشروع الكتابة عن الذات”.
بمشاركة: محمود عبد الغني-محمد أمنصور – شرف الدين ماجدولين
تسيير الجلسة: حسن بحراوي
تنظيم: وزارة الثقافة

16 :00 – 15 :00

ندوة ” القراءة المُنمية: مشروع مجتمعي لرهان استراتيجي”.
بمشاركة: أحمد شراك – عبد النبي دشين – عبد العالي مستور
تسيير الجلسة:محمد فراح
تنظيم: الائتلاف المغربي للثقافة و الفنون
18 :00 – 16 :15

ذاكرة مصطفى القصري
بمشاركة:محمد العربي المساري-محمد بوخزار-عبد المجيد بن جلون-عبد الكريم القصري- عبد الرحيم حزل
تسيير الجلسة : محمد البكري
تنظيم: وزارة الثقافة

20 :00 – 18 :15

Table ronde : « Dans un monde globalisé, que peut la littérature ? »
Avec : Marie-Redonnet -O.Devalière – Salim Jay – MC. Vandoorne –Rachida M’Feddel – Muriel Augry
Modérateur : El Mostapha Chadli

الإثنين 15 فبراير 2010Lundi 15 février

قاعة عبد الكبير الخطيبي Salle Abdelkebir Khatibi

13 :00 – 11 :00

المقهى الفكري: لقاء تواصلي حر

16 :00 – 15 :00

مائدة مستديرة ” التجارب الميدانية والتقنيات الحديثة للحفاظ على التراث المخطوط”.
بمشاركة: زهرة كرمين- عبد الرحيم بنحادة – فؤاد المهداوي- محمد المغراوي- محمد الصغير جنجار
تسيير: عمر أفا
تنظيم: وزارة الثقافة

18 :00 – 16 :15

التفكير في المؤنث:
بمشاركة: نجوى بركات (لبنان) – زهور كرام- رشيدة بنمسعود- نعيمة هدي المدغري – رجاء الطالبي- عبد الرحمان طنكول
تسيير: أحمد شراك
تنظيم:وزارة الثقافة

20 :00 – 18 :15

تقديم كتاب : ” نحن والأزمة الاقتصادية العالمية لفتح الله ولعلو ”
بمشاركة: فتح الله ولعلو – إدريس بنعلي- عبد العالي دومو- امحمد كرين
تسيير:

الإثنين 15 فبراير 2010Lundi 15 février

قاعة عبد الهادي بوطالب Salle Abdelhadi Boutaleb

13 :00 – 11 :00

ندوة ” دور المدونات والأرشيف في صيانة الذاكرة”
بمشاركة: عبد الحق ميفراني- محمد إد صالح
حسن الوزاني- عبد النبي الفرح.
تسيير : سعيد الحنصالي
تنظيم :وزارة الثقافة

16 :00 – 15 :00

La parole aux créateurs : Driss Ksikes reçoit :
Avec : Saad Himmich – Noureddine Lakhmari – Lahcen Zinoun
Mehdi Qotbi

18 :00 – 16 :15

ذاكرة الراحل عبد الهادي بوطالب
بمشاركة: وجيه القاسم (أبومروان)- عثمان أشقرا – عبد المجيد القدوري– رحمة بورقية – مجيد بوطالب
تسيير:نجاة المريني
مع عرض لكتب الراحل
تنظيم: وزارة الثقافة

20 :00 – 18 :15

ندوة ” تجارب روائية
بمشاركة: علوية صبح (لبنان)- خليل صويلح (سوريا)- نجوى بركات (لبنان) – مبارك ربيع
تسيير: أحمد الكبيري

الإثنين 15 فبراير 2010Lundi 15 février

قاعة مصطفى القصري Salle Mostapha El Kasri

12 :30 – 11 :00

تقديم رواية ” بلاد صاد” لعبد الإله بنعرفة
بمشاركة:عبد الإله بنعرفة – التهامي الحراق – سعيد يقطين
تسيير الجلسة: حميد النقراشي

16 :15 – 15 :00

لقاء حول ” خطة العمل الوطنية في مجال الديمقراطية وحقوق الإنسان”
بمشاركة: المحجوب الهيبة – أمينة بوعياش – النقيب مصطفى الريسوني حميد الكام – فريدة الخمليشي – ثريا لحرش -محمد أيت لشكر
تسيير الجلسة: المحجوب الهيبة
تنظيم: المجلس الاستشاري لحقوق الإنسان

18 :00 – 16 :15
Table ronde : « les publications on line »
Avec : Adnane Benchekroun – Nezha Ibnelkhayat – Amina Aouchar
Organisée par L’Institut Universitaire de la Recherche Scientifique – Rabat

20 :00 – 18 :00

ندوة ” من أجل ترقية الذائقة الشعرية”
بمشاركة: صلاح الوديع- خالد بلقاسم- إبراهيم السولامي- بنعيسى بوحمالة- المهدي أخريف- أحمد محمد حافظ
تسيير: نبيل منصر

الثلاثاء 16 فبراير 2010Mardi 16 février

قاعة عبد الكبير الخطيبي Salle Abdelkebir Khatibi

13 :00 – 11 :00

ندوة “دعم الأغنية المغربية”
بمشاركة: مصطفى بغداد – مسكيني الصغير – بديعة الراضي
محمد صادق الزاهر – توفيق عمور.
تنظيم: اتحاد النقابات الفنية المغربية

16 :00 – 15 :00

قراءات قصصية بمصاحبة موسيقية.
بمشاركة: حسن رياض- عبد الله المتقي- حاضي الحمياني- فاطمة بوزيان
عبد السلام الطويل.
تسيير: بهوش ياسين
تنظيم:وزارة الثقافة

18 :00 – 16 :15

Table ronde : « Nouvelles générations, écritures nouvelles ? »
Avec: Mabrouk Rachedi, Rachid Djaïdani, Samira El Ayachi
Fatima Aït Bounoua
Modérateur : Abdellah Baïda
Organisée par le CCME en partenariat avec le MCCMRE

20 :00 – 18 :00

Table ronde : « Ecritures pionnières »
Avec : Abdellatif Laâbi, Colette Fellous, Anouar Benmalek
Abdelwahab Meddeb
Modérateur: Nourredine Bousfiha
Organisée par le CCME en partenariat avec le MCCMRE

الثلاثاء 16 فبراير 2010Mardi 16 février

قاعة عبد الهادي بوطالب Salle Abdelhadi Boutaleb

13 :00 – 11 :00

Conférence: “Comment donner le goût de la lecture à nos enfants?”
Par : D. Quoraïche
Organisée par Edit Consulting en collaboration avec le Ministère de la Culture

16 :00 – 15 :00

قراءات شعرية بمصاحبة موسيقية:
بمشاركة: مالكة العاصمي – ربيعة الجلطي (الجزائر) – أحمد بلبداوي – أحمد العمراوي – نجيب خداري – صلاح بوسريف – إدريس علوش
تسيير: نجيب العوفي

20 :00 – 16 :15

ندوة ” الرواية المغاربية”
جلسة أولى
بمشاركة: واسيني الأعرج – الحبيب السالمي- أحمد المديني
جلسة ثانية
بمشاركة: أمين الزاوي -الميلودي شغموم- موسى ولد أبنو- محمد عز الدين التازي.
تسيير: عبد الكريم جويطي

الثلاثاء 16 فبراير 2010Mardi 16 février

قاعة مصطفى القصري Salle Mostapha El Kasri

12 :30 – 11 :00

تقديم كتاب : “الغرافيتيا أو الكتابة على الجدران المدرسية” لأحمد شراك
بمشاركة:عبد الفتاح الزين-عبد النبي ذاكر- بنعيسى بوحمالة
تسيير الجلسة : عبد النبي دشين
تنظيم: دار التوحيدي بتعاون مع وزارة الثقافة

16 :00 – 15 :00

نجوى بركات : ورشة “الرواية وكتابتها”

18:00 – 16:15

ندوة: “تجارب نقدية من المغرب”
بمشاركة: عبد اللطيف محفوظ – أحمد فرشوخ – بنعيسى بوحمالة –
نور الدين صدوق – محمد معتصم
تسيير:عبد الرحيم العلام
تنظيم:اتحاد كتاب المغرب بتعاون مع وزارة الثقافة

20:00 – 18:15

Table ronde : « Le livre numérique »
Avec : Didier De Calan et Dominique Korach
Organisée par Sochpress en collaboration avec le Ministère de la Culture

الأربعاء 17 فبراير 2010Mercredi 17 février

قاعة عبد الكبير الخطيبي Salle Abdelkebir Khatibi

13 :00 – 11 :00

ندوة ” الاقتباس بين الروائي والسينمائي”
بمشاركة: حمادي كيروم- محمد سكري- محمد صوف.
تسيير:خليل الدامون
تنظيم: الائتلاف المغربي للثقافة و الفنون بتعاون مع وزارة الثقافة

16 :00 – 15 :00

قراءات قصصية بمصاحبة موسيقية
بمشاركة: سعيد منتسب – لطيفة لبصير- محمد المرابطي – عمر ولقاضي
تسيير: لحسن حمامة

18 :00 – 16 :15

ندوة : ” الترجمة وسؤال الأصل”
بمشاركة: عبد السلام بنعبد العالي- عبد الكبير الشرقاوي – عبد الهادي الإدريسي- إبراهيم الخطيب – فريد الزاهي
تسيير:رشيد بنحدو

20 :00 – 18 :00

قراءات شعرية بمناسبة صدور دواوين الشعراء
بمشاركة: منصف الوهايبي (تونس)- عبد الرفيع جواهري- محمد عزيز الحصيني-
جمال أماش-عزيز الحاكم.
تسيير: نجيب خداري
تنظيم: بيت الشعر في المغرب بتعاون مع وزارة الثقافة

الأربعاء 17 فبراير 2010Mercredi 17 février

قاعة عبد الهادي بوطالب Salle Abdelhadi Boutaleb

13 :00 – 11 :00

Rencontre : Daniel Sibony avec Bouchra Bensaber : souvenirs du Maroc
Modérateur : Mustapha ennahal
Organisée par Le Service Culturel Français

16 :00 – 15 :00

ندوة “القصة العربية من خلال ثلاثة نماذج :يوسف إدريس،زكريا تامر،عبد المجيد بنجلون”
بمشاركة: أحمد بوزفور – محمد أنقار- مصطفى جباري- قاسم مرغاطا.
تسيير : محمد رمصيص
تنظيم: جمعية البحث في القصة القصيرة بتعاون مع وزارة الثقافة

20 :00 – 16 :00

ندوة ” الفلسفة اليوم بين الحاجة إليها وصعوبات الفعل والتأثير”.
بمشاركة: محمد المصباحي- محمد وقيدي- عبد السلام بن ميس – أحمد علمي حمدان- إدريس المنصوري – محمد موهوب.
و تعقيب:عبد العزيز بومسهولي – عبد الصمد الكباص – عبد الصمد تامورو
تسيير: محمد سبيلا.

الأربعاء 17 فبراير 2010Mercredi 17 février

قاعة مصطفى القصري Salle Mostapha El Kasri

12 :30 – 11 :00

تقديم كتاب “المغرب في مواجهة فرنسا إبان غزو واحتلال الجزائر” لمحمد الخصاصي
تنظيم: المندوبية السامية لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير بتعاون مع وزارة الثقافة

16 :00 – 15 :00
Présentation du Livre « L’élite économique marocaine :
Etude sur la nouvelle génération d’entrepreneurs »
De Noureddine Afaya et Driss El Guerraoui
Avec : Noureddine Afaya – Driss El Guerraoui

18 :00 – 16 :15

ندوة ” السينما المغربية إلى أين؟”
بمشاركة: محمد كلاوي – حسن نرايس- محمد.قاوتي- نور الدين لخماري
تسيير: محمد سكري

20 :00 – 18 :30

قراءات قصصية بمصاحبة موسيقية
بمشاركة: ربيعة ريحان- عبد النبي دشين- مليكة نجيب – إدريس الخوري
عبد الحميد الغرباوي
تقديم: نور الدين محقق

الخميس 18 فبراير 2010Jeudi 18 février

قاعة عبد الكبير الخطيبي Salle Abdelkebir Khatibi

13 :00 – 11 :00

قراءات قصصية بمصاحبة موسيقية
بمشاركة: محمد صوف- محمد غرناط- زهرة زيراوي لحسن حمامة- زهرة رميج
تسيير الجلسة: مصطفى جباري

16 :15 – 15 :00

ذاكرة عبد الكبير الخطيبي
بمشاركة: عبد المجيد بنجلون – آسية بلحبيب- فاطمة شهيد-عبد الله العلوي المدغري- موليم العروسي- رشيد بنحدو.
تسيير الجلسة : كريمة اليتربي
بحضور زوجة الراحل:السيدة أمينة العلوي الخطيبي

18 :00 – 16 :30

تقديم كتاب:” محمد العربي الخطابي: مسار ثقافي حافل”
بمشاركة: محمد بوخزار- رضوان احدادو- أحمد زيادي.
تسيير: محمد العربي المساري

20 :00 – 18 :00

الخميس 18 فبراير 2010Jeudi 18 février

قاعة عبد الهادي بوطالب Salle Abdelhadi Boutaleb

13 :00 – 11 :00

قراءات شعرية بمصاحبة موسيقية
بمشاركة: عزيز أزغاي-عزيز بنعبو-محمد بوجبيري –ربيعة الجلطي (الجزائر)-منصف الوهايبي (تونس)- محمد بشكار
تقديم : شكري البكري

16 :30 – 15 :00
ندوة :”سؤال الكتابة و النشر من منظور الكتاب الشباب”
بمشاركة: محمد أمنصور- مصطفى لغتيري- عبد العزيز الراشدي- أنيس الرافعي- فاطمة الزهراء بنيس- يحيى عمارة- أحمد اللويزي
تسيير: هشام العلوي

18 :00 – 16 :30
ندوة : “الثقافة عصب التنمية البشرية”:
بمشاركة:عبد اللطيف حسني- تاج الدين الحسيني- إدريس بنسعيد- خديجة شاكر- إدريس خروز
تسيير: إدريس الكراوي

20 :00 – 18 :00
سياسة الجهوية : عقلنة التدبير، واجب التضامن ودينامية الوحدة
بمشاركة: عمر عزيمان- أمينة المريني- محمد المرغادي- علي سدجاري -المكي الزواوي
تسيير: خديجة الكور

الخميس 18 فبراير 2010Jeudi 18 février

قاعة مصطفى القصري Salle ostapha El Kasri

13 :00 – 11 :00

لقاء تواصلي حر

16 :00 – 15 :00

تقديم كتاب الأستاذ الصافي مومن، “أغاراس ن وورغ”
تنظيم : المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية

18 :00 – 16 :15

ندوة : كتاب ” بين الزطاط وقاطع الطريق. أمن الطرق في مغرب ما قبل الاستعمار” لعبد الأحد السبتي
بمشاركة: عبد الأحد السبتي – محمد حبيدة-عبد الرحمن المودن- محمد كنبيب
تسيير الجلسة: أحمد بوحسن.

20 :00 – 18 :00

ندوة طريقة برايل وتقنياتها: المغرب وطباعة الكتب بطريقة برايل
بمشاركة: محمد بندراز- نبيل المعروفي- حسن لغزازي- حميد الشخايص- أحمد الزيادي.
تسيير: رشيد الصباحي
تنظيم: صومكرام، بشراكة مع جمعية تضامن الكفيف والمبصر و بتعاون مع وزارة الثقافة

الجمعة 19 فبراير 2010Vendredi 19 février

قاعة عبد الكبير الخطيبي Salle Abdelkebir Khatibi

13 :00 – 11 :00

ندوة: ” الأدب الحساني”
بمشاركة:حم ولد البيلال- طالب بويا العتيق -إبراهيم الحيسن-محمد نيمة- عديد لحبيب- العالية ماء العينين
تسيير الجلسة : محمد الظريف

16 :00 – 15 :00

Kébir Mustapha Ammi reçoit Bernard Magnier et Karim Traïdia
Organisée par le CCME en partenariat avec le MCCMRE

18 :00 – 16 :15

Table ronde : « Le statut juridique de l’Islam en Europe »
Avec : Mohammed Moussaoui – Franck Frégosi – Tareq Oubrou Abdellah Boussouf
Modérateur : Khalid Hajji
Organisée par le CCME en partenariat avec le MCCMRE

20 :00 – 18 :00

Table ronde : « Médias et migration : regards croisés »
Avec : Youssef Lahlali (journaliste, correspondant en France) – Amine Saâd (Bledmag, France) – Hanane Harrath (Courrier de l’Atlas, France) Mohamed Ezzouak (Yabiladi, Maroc) – Abdeslam Sarie (Dounia News, Belgique) – Abderrahman El Fouladi (Maghreb Canada Express, Canada) Abdelghani Dadès (Groupe Atlas Médias, Canada)
Modérateur: Saïd Essoulami
Organisée par le CCME en partenariat avec le MCCMRE et The Center For Media Freedom-MENA (CMF-MENA).

الجمعة 19 فبراير 2010Vendredi 19 février

قاعة عبد الهادي بوطالب Salle Abdelhadi Boutaleb

13 :00 – 11 :00

ندوة ” الكتاب الفني، خصوصيته وسوقه”
بمشاركة: المهدي الأمراني-عبد الله شقرون- جعفر عقيل.
تسيير: عبد الحي الملاخ
تنظيم: الائتلاف المغربي للثقافة والفنون بتعاون مع وزارة الثقافة

16 :00 – 15 :00

ندوة ” التصوف مجددا”.
بمشاركة: عبد الإله بنعرفة – فوزي الصقلي-عبد المجيد الصغير- رجاء بنشمسي
جعفر الكنسوسي- زكية الزوانات – ثريا إقبال
تسيير الجلسة: لطيفة المسكيني

18 :00 – 16 :30

ندوة” العولمة وسؤال الهويات”:
بمشاركة: إدريس المنصوري- إدريس الخضراوي- عبد الرحيم العطري- المعطي قبال.
تسيير:محمد زرنين

20 :00 – 18 :00

قراءات شعرية بمصاحبة موسيقية
بمشاركة: شوقي بزيع- عبده وازن- عباس بيضون (لبنان)- محمد حلمي الريشة (فلسطين).
تسيير: ياسين عدنان

الجمعة 19 فبراير 2010Vendredi 19 février

قاعة مصطفى القصري Salle Mostapha El Kasri

13 :00 – 11 :00

ندوة ” بنيات النشر والتوزيع في المغرب”
بمشاركة: خالد مشبال– حسن الوزاني – عبد القادر الرطناني – بشر بناني
تسيير: عبد النبي الفرح.

18 :00 – 15 :00

ندوة ” الكتابة والتأليف في العلوم السياسية بالمغرب”
بمشاركة:محمد الطوزي- حسن رشيق- عبد الحي المودن- محمد ضريف- عبد الرحيم المصباحي – حسن قرنفل.
تسيير: حسن طارق.
المعقبون : عبد الحميد جماهري- عبد الله البقالي- عبد الرحيم تافنوت.
تنظيم : الجمعية المغربية للعلوم السياسية بتعاون مع وزارة الثقافة

19 :00 – 18 :00

محاضرة للسيد عبد الله الستوكي :
« La presse marocaine entre évolution et crises »
تنظيم: سابريس بتعاون مع وزارة الثقافة
السبت 20 فبراير 2010Samedi 20 février

قاعة عبد الكبير الخطيبي Salle Abdelkebir Khatibi

13 :00 – 11 :00

ندوة ” الهجرة في تاريخ المغرب”
محمد الفلاح العلوي- محمد معروف الدفالي- عبد الحميد الحمراوي- عبد النبي ذاكر-عبد الكريم بلكندوز.
تسيير: عبد الحميد احساين

16 :00 – 15 :00

Maâti Kabbal reçoit Mahi Binebine et Abdelhak Serhane
Organisée par le CCME en partenariat avec le MCCMRE.
Organisée par le CCME en partenariat avec le MCCMRE.

17 :00 – 16 :15

Hommage à Jean Genet par Leila Shahid et Mohammed Berrada
Organisée par le CCME en partenariat avec le MCCMRE.

18 :00 – 17 :00

Hommage à Mohamed Leftah par Maâti Kabbal – Abdellah Baïda et Joaquim Vital
Organisée par le CCME en partenariat avec le MCCMRE.

20 :00 – 18 :00

Table ronde : « Ecrire dans la langue d’origine »
Avec : Dalila Hiaoui – Taha Adnan – Mohammed Berrada, Habib Selmi – Nedim Gürsel – Maâti Kabbal
Modératrice: Siham Bouhlal
Organisée par le CCME en partenariat avec le MCCMRE.

السبت 20 فبراير 2010Samedi 20 février

قاعة عبد الهادي بوطالب Salle Abdelhadi Boutaleb

13 :00 – 11 :00

قراءات شعرية بمصاحبة موسيقية:
بمشاركة: مبارك وساط- الزهرة المنصوري-أحمد بلحاج أيت وارهام
عبد الدين حمروش- أمينة المريني – جلال الحكماوي
تسيير: مراد القادري

17 :30 – 15 :00
Table ronde : « Pour une culture créatrice d’emplois »
Avec : Marie–Christine Vandoorne – Pierre Berger- Gilles Yves Gauthier – Driss Issawi
Modérateur : Oumama Kettani

20 :00 – 18 :00

ندوة ” الفلسفة وحوار شمال- جنوب: أي صعوبات؟ أي مستقبل؟”
بمشاركة: عز العرب الحكيم بناني- محمد سبيلا- محمد الأندلسي- جان فيراري (J.Ferrari)- مارك جوفروا (Marc-Jouffroy)- غيوم بالدوان (G.Baldouin).
تسيير: محمد الدكالي

السبت 20 فبراير 2010Samedi 20 février

قاعة مصطفى القصري Salle Mostapha El Kasri

13 :00 – 11 :00

تقديم مجلة ” الثقافة المغربية” عدد خاص بالصحافي والكاتب عبد الجبار السحيمي.
بحضور بعض الأسماء التي شاركت في العدد: نجاة المريني – محمد بوخزار – محمد بشكار – عبد الرحيم المودن
تسيير: عبد الحميد عقار

16 :30 – 15 :00

ندوة “وضع اللغة العربية اليوم”.
بمشاركة:أحمد شحلان – عبد الغني أبو العزم – عزالدين البوشيخي- موسى الشامي
عبد الكريم برشيد – محمد الرحالي
تسيير الجلسة: محمد بوجبيري

20 :00 – 17 :00

المثقفون اليوم : وضعهم وتأثيرهم ؟
بمشاركة: أحمد اليبوري – محمد برادة- محمد الدغمومي – الخمار العلمي
محمد اقضاض
تسيير: بشير القمري

الأحد 21 فبراير 2010Dimanche 21 février

قاعة عبد الكبير الخطيبي Salle Abdelkebir Khatibi

13 :00 – 11 :00

تكريم أحمد ولد عبد القادر ( موريطانيا)
بمشاركة: عبد الحميد عقار- محمد الظريف- موسى ولد أبنو-مباركة بنت البراء (موريطانيا)

16 :00 – 15 :00

Kébir Mustapha Ammi reçoit Jean-Pierre Han et Yahia Belaskri
Organisée par le CCME en partenariat avec le MCCMRE

18 :00 – 16 :15

Table ronde : « Chanter l’immigration »
Avec : Naïma Yahi, Claude Lefébure, Mohammed El Medlaoui, Farid El Asri, Joseph Chetrit et Ouahmi Ould-Braham
Modérateur : Abdellatif Maroufi
Avec la participation exceptionnelle de Cheikh Ahmed Liou, l’un des grands maîtres de la chanson bédouine de l’Oriental et l’une des mémoires vivantes de la chanson marocaine sur l’immigration.
Organisée par le CCME en partenariat avec le MCCMRE.

الأحد 21 فبراير 2010Dimanche 21 février

قاعة عبد الهادي بوطالب Salle Abdelhadi Boutaleb

13 :00 – 11 :00

كمال عبد اللطيف:مسار كاتب و باحث
بمشاركة: سعيد بنسعيد العلوي- عبد الله ساعف- عبد السلام بنعبد العالي- محمد وقيدي- نور الدين أفاية – نجيب العوفي- عبد الإلاه بلقزيز.
تسيير: أحمد العاقد
تنظيم: اتحاد كتاب المغرب بتعاون مع وزارة الثقافة

16 :00 – 15 :00

ندوة: “مساءلة الاسلامولوجيين الجدد”« Les nouveaux islamologues en question »
بمشاركة:فانسان جيسر رجاء بنشمسي- محمد الناجي- حسن رشيق- عبد الاله بن عرفة- عبد العالي العمراني..
تسيير:

18 :00 – 16 :15

فتيحة العيادي تستقبل:

طالع السعود الأطلسي – نور الدين مفتاح- محمد الهرادي- إدريس العيساوي
نبيل منصر- حكيم عنكر.- عبد الصمد بنشريف

الأحد 21 فبراير 2010Dimanche 21 février

قاعة مصطفى القصري Salle Mostapha El Kasri

13 :00 – 11 :00

تقديم منشورات وزارة الثقافة
تقديم: منصور عكراش، رئيس قسم تعميم الكتاب بوزارة الثقافة

16 :00 – 15 :00

الثقافة – السياحة – الشبيبة والرياضة : قطاعات متداخلة ؟
حوار مع وزرائها أو من ينوب عنهم

18 :00 – 16 :15

الملاحق الثقافية والحفز على قراءة الإصدارات :
فكر ونقد ( الاتحاد الاشتراكي) : لحسن لعسبي.
العلم الثقافي ( العلم): محمد بشكار.
المنعطف الثقافي (المنعطف): عبد اللطيف بوجملة.
تسيير الجلسة: حكيم عنكر

20 :00 – 18 :00

ندوة “مظاهرتطور الكتابة الإبداعية الأمازيغية”
بمشاركة:
تنظيم: الجمعية المغربية للبحث و التبادل الثقافي بتعاون مع وزارة الثقافة

Partager cet article
Repost0
17 décembre 2009 4 17 /12 /décembre /2009 15:49
Partager cet article
Repost0
30 novembre 2009 1 30 /11 /novembre /2009 12:48

بلاغ صحفي ( رقم (4 الرباط : 10/11/2009

بسم الله الرحمن الرحيم

تنظم سلسلة المعرفة للجميع ، بالتعاون مع كرسي اليونسكو لمحو الأمية وتعليم الكبار، مهرجانا وطنيا للقراءة ، خلال الفترة من 24 إلى غاية 31ديسمبر 2009 بالرباط وبعض المدن المغربية، تحت شعار:

" القراءة للجميع، قراءة للتنمية"

ضمن فعاليات (برنامج القراءة للجميع ) الذي نحن بصدد انجازه ، والذي يهدف إلى تنمية الميول والاتجاهات الايجابية نحو القراءة والتوعية بأهميتها في حياة الفرد والجماعة ، وتشجيع الآباء و الأمهات و عموم المربين والمربيات على الاهتمام بغرس حب القراءة في النفوس .

وغير خاف ما لهذا الموضوع من أهمية قصوى ، ذلك أن القراءة أحد أهم مكونات النهوض والرقي الاقتصادي والاجتماعي والتي تعمل على نشر المعرفة وتنمية الفكر والثقافة بين كافة قطاعات المجتمع والمساهمة بالتالي في التنمية البشرية.

إننا نؤمن بأن مضاعفة إنجازات المغرب السياسية والاقتصادية والاجتماعية ، تتوقف علي محو أمية الجميع‏، ‏وارتفاع مستوى التعليم‏ والتثقيف،‏ والاهتمام بالكتاب‏ وإدماج فعل القراءة ومحبة الكتاب وتيسير تداوله داخل الأسرة والمدرسة وخارجهما، في التربية النظامية وغير النظامية.‏..

وسيتضمن المهرجان و الذي سيعلن عن برنامجه التفصيلي في حينه :

-1 ندوة علمية حول موضوع "القراءة للجميع قراءة للتنمية" :أيام 26-25-24 ديسمبر 2009 بالمكتبة الوطنية بالرباط ( المحاور : 1- القراءة والتنمية 2- القراءة والمجتمع المدني -3 الشباب والقراءة 4- بيداغوجيا القراءة والقراءة في المدرسة -5 القراءة و الإعلام -6 اقتصاديات القراءة ووضعية الكتاب ، 7 – القراءة الالكترونية ( .

2 - معرض "الكتاب المخفض " : حيث سيعرض ويوقع المؤلفون ودور النشر والهيآت و الجمعيات والمنظمات الدولية ... منشوراتهم القديمة و الحديثة ، بأثمان جد مناسبة، تشجيعا لاقتنائها من مختلف الشرائح ، من 24 إلى 31 ديسمبر 2009 بالرباط.

-3 سهرة فنية كبرى: بمسرح محمد الخامس ، يوم الجمعة 25 ديسمبر2009 )س 8 مساء( بمشاركة أجواق للطرب الأندلسي و الشعبي و الأمازيغي .

-4 صبيحة ثقافية - ترفيهية للاطفال : عروض فنية ،كراكيز ، بهلوان ، قراءات ، رسوم ، مسابقات توزيع الكتب والجوائز... يوم الاحد 27 /ديسمبر( س 10صباحا ( بكلية علوم التربية ، مدينة العرفان الرباط .

5 *- *ظهيرة ثقافية تربوية للأطفال والشباب : بالمركز الثقافي لمجلس مقاطعة أكدال الرياض، تشمل حكايات وقراءات قصصية و مسابقات وتوزيع الجوائز بمقر المركز الثقافي زنقة سمية اكدال الرباط ، يوم الاربعاء 30 ديسمبر 2009 س2 ظهرا.

6 – أنشطة الأقاليم : ورشات ودورات تدريبية ، محاضرات ، قراءات ، ،مسابقات، إنشاء نوادي القراءة ..."حملة المليون كتاب" للتبرع على الجمعيات و الأطفال و الأسر المعوزة بالكتب والمجلات ، بالتعاون مع الأكاديميات الجهوية والجمعيات والمؤسسات الثقافية والتربوية ودور الشباب... من مختلف المدن المغربية.

7 -حفل ختامي -تكريمي : يشمل كلمات التكريم ، قراءات شعرية ، طرب ،انصرافات ومعزوفات ، الخميس (2009-12-31) بقاعة المحاضرات بالمكتبة الوطنية س 5 زوالا .

د محمد الدريج رئيس اللجنة المنظمة

للاستفسار والمشاركة : عمارة 2 زنقة ضاية عوا ، رقم 2 أكدال- الرباط المغرب

الهاتف 0537682369 - 0674324351

mderrij@hotmail.com

Partager cet article
Repost0

مجلة وطنية ثقافية شاملة ومحكمة

  • : مجلة دفاتر الاختلاف
  • : مجلة "دفاتر الاختلاف" دو رية مغربية ثقافية محكمة رخصة الصحافة رقم:07\2005 -الايداع القانوني:2005/0165 تصدر عن مركز الدراسات وتحمل الرقم الدولي المعياري/ p-2028-4659 e-2028-4667
  • Contact

بحث

الهيئة العلمية

أعضاء الهيئة العلمية والتحكيم

د.عبد المنعم حرفان، أستاذ التعليم العالي، تخصص اللسانيات، جامعة سيدي محمد بن عبد الله، كلية الآداب والعلوم الانسانية ظهر المهراز فاس المغرب

د.عبد الكامل أوزال، أستاذ التعليم العالي، تخصص علوم التربية، المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين مكناس/المغرب

د.أحمد دكار، أستاذ التعليم العالي مؤهل ، تخصص علم النفس وعلوم التربية، المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين فاس/المغرب

د.محمد أبحير، أستاذ محاضر مؤهل، تخصص اللغة العربية وآدابها، المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين بني ملال/المغرب

د.محمد الأزمي، أستاذ التعليم العالي ، تخصص علوم التربية، المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين فاس/المغرب

د.ادريس عبد النور، أستاذ محاضر مؤهل، تخصص اللغة العربية وعلوم التربية والدراسات الجندرية، المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين فاس-مكناس/المغرب

د. عبد الرحمن علمي إدريسي، أستاذ التعليم العالي، تخصص علوم التربية، المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين فاس/المغرب

محمد زيدان، أستاذ محاضر مؤهل، تخصص اللغة العربية وآدابها، المركز  الجهوي لمهن التربية والتكوين مكناس/المغرب

د.محمد العلمي، أستاذ التعليم العالي ، تخصص الدراسات الاسلامية والديدكتيك، المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين مكناس/المغرب

د.محمد سوسي، أستاذ مبرز ، دكتور في الفلسفة، المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين مكناس/المغرب

دة.سميحة بن فارس، أستاذة التعليم العالي مساعد، تخصص الديدكتيك علوم الحياة والارض ، المدرسة العليا للأساتذة فاس / المغرب

د.عزالدين النملي، أستاذمحاضر ، تخصص اللغة العربية والديدكتيك ، المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين تازة/المغرب

دة.صليحة أرزاز ، أستاذة التعليم العالي مؤهل، تخصص لغة فرنسية، ، المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين مكناس/المغرب

د.المصطفى العناوي، أستاذة التعليم العالي مؤهل، تخصص الاجتماعيات ، المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين مكناس/المغرب

د.حسان الحسناوي، أستاذ التعليم العالي مساعد، تخصص اللغة العربية وآدابها ، المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين تازة/المغرب

د.عمر اكراصي، أستاذ محاضر مؤهل، تخصص علوم التربية، المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين مكناس/المغرب

دة.حنان الغوات، أستاذة التعليم العالي مساعد، تخصص علومالتربية، المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين مكناس/المغرب

د.حميد مرواني، أستاذ محاضر مؤهل، المركز الجهوي لمهن التربية

والتكوين فاس- مكناس المغرب

   د.عبد الرحمان المتيوي، أستاذ مبرز في الفلسفة، مكون بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين فاس -مكناس /المغرب

د.المصطفى تودي، استاذ باحث بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين لجهة

.فاس-مكناس

دة.الخالفي نادية، أستاذة التعليم العالي مساعد، المركز الجهوي لمهن التربية

.والتكوين الدار البيضاء-سطات/المغرب

د. محمد أكرم  ناصف ، أستاذ مؤهل، المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين فاس-مكناس المغرب.

هيئة التحرير وشروط النشر

رئيس هيئة التحرير

د.ادريس عبد النور

هيئة التحرير​​

​​​​​د.عمر اكراصي - د.طارق زينون

د.سعيد عمري- ذة. مالكة عسال

ذ.خالد بورقادي إدريسي

الشروط العامة لنشر البحوث:

  • أن يكون البحث ذا قيم علمية أو أدبية، ويقدم قيمة مضافة للحقل المعرفي.
  • أن يتمتع البحث بتسلسل الأفكار والسلامة اللغوية والإملائية.
  • أن لا يكون البحث مستلاً من أطروحة دكتوراه أو رسالة ماستر أو كتاب تمَّ نشره مسبقاً.
  • يلتزم الباحث بإجراء التعديلات التي يقرها المحكمون بخصوص بحثه، حيث يعد النشر مشروطاً بإجراه هذه التعديلات.

المراسلات: Email:cahiers.difference@gmail.com0663314107